مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • الاستقامة في خدمة اله الحق
    برج المراقبة ١٩٨٦ | ١٥ تشرين الثاني (‏نوفمبر)‏
    • ان رجال الدين الذين يؤيدون الفلسفات البشرية يقدمون برهانا مماثلا على انهم جزء من «انسان الخطية.‏» فهم يهجرون شريعة اللّٰه التي تشمل سفر التكوين.‏ (‏اعمال ٧:‏٥٣‏)‏ ويقودون رعاياهم الى ظلام التفكير العالمي،‏ كما هو ممثل بنظرية التطور التي لم تتبرهن ولا يمكن البرهان عليها.‏ لقد احبوا «الظلمة اكثر من النور» المتعلق بالحق.‏ يوحنا ٣:‏١٩‏.‏

      ١٦ اي تشابه تجدر ملاحظته بين «الشيوخ» في ايام حزقيال وكثيرين من رجال الدين اليوم؟‏

      ١٦ وكما جلب اولئك الشيوخ اليهود عبادتهم الباطلة الى الهيكل في اورشليم،‏ كذلك يحاول القادة الدينيون الكذبة اليوم ان يتمسكوا بلقب «مسيحي.‏» ولكنّ الايمان بالتطور ليس مسيحيا.‏ ان قبول هذه النظرية قد جعل كثيرين يبتعدون عن اللّٰه.‏ وساهم الى حد كبير في الاستقلالية والعنف والارهاب لقرننا الـ‍ ٢٠ باعتناق الامم والافراد مبدأ «بقاء الاصلح» لنظرية التطور.‏ لقد علمت نظرية التطور انه ليست للانسان اية مسؤولية تجاه الخالق.‏ (‏رومية ٩:‏٢٨‏)‏ ولذلك شعر الناس بحرية فعل ما يريدون دون ايّ تفكير في اللّٰه.‏

      ١٧ من اية نواح وقع رجال الدين النشوئيون في خطأ فادح؟‏

      ١٧ ان القادة الدينيين الذين يقبلون نظرية التطور يقولون في الواقع:‏ «الرب لا يرانا.‏ الرب قد ترك الارض.‏» ولسبب اعتناق هذه الفلسفة لا يشعرون بأية مسؤولية تجاهه.‏ حقا،‏ ان تصوّرهم للّٰه يُظلمه ايمانهم بثالوث من الآلهة غامض لا يمكن تفسيره.‏ وانسجاما مع وجهة النظر هذه يرغبون في ان يتخلصوا من الاسم ذاته للاله الحقيقي الوحيد،‏ يهوه،‏ غير ذاكرين الاسم ابدا وحاذفينه عمدا من ترجماتهم للكتاب المقدس.‏ انهم يخافون من السير على نحو متعارض مع التعليم العالمي الشائع المتعلق بنظرية التطور.‏

  • الاستقامة في خدمة اله الحق
    برج المراقبة ١٩٨٦ | ١٥ تشرين الثاني (‏نوفمبر)‏
    • ١٣ (‏أ)‏ اية حالة مناظرة توجد في العالم المسيحي اليوم؟‏ (‏ب)‏ كيف نظر يسوع الى رواية الكتاب المقدس عن الخلق؟‏

      ١٣ وفي تناظر مع هذه الرؤيا نجد حالة مثيرة للاشمئزاز بين رجال دين العالم المسيحي اليوم.‏ ففي اغلب الاحوال هجر «انسان الخطية» هذا رواية الكتاب المقدس المتعلقة بالخلق.‏ (‏٢ تسالونيكي ٢:‏٣‏)‏ او،‏ كاولئك المرتدين في ايام حزقيال،‏ كافح رجال الدين كي يُدمجوا نظرية التطور في الكتاب المقدس،‏ قائلين بأن الاصحاحات الافتتاحية في التكوين تتألف من خرافة او قصة رمزية.‏ وبتجاهلهم الحقيقة العلمية القائلة بأن الشرح الابسط غالبا ما يكون الشرح الحقيقي يقولون بأن رواية الكتاب المقدس بالنسبة اليهم بسيطة جدا.‏ ان عقولهم المنتفخة غرورا تتطلب شيئا اكثر تعقيدا وصعوبة.‏ وهم يرفعون انفسهم فوق يسوع المسيح الذي اشار الى رواية التكوين الحرفية ك‍ «حق».‏ يوحنا ١٧:‏١٧،‏ متى ١٩:‏٤-‏٦‏.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة