مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • تبنَّ نظرة الاسفار المقدسة الى العناية الصحية
    برج المراقبة ٢٠٠٨ | ١٥ تشرين الثاني (‏نوفمبر)‏
    • فَبَعْضُ ٱلْأَسَالِيبِ ٱلْمُتَّبَعَةِ لِتَشْخِيصِ وَمُعَالَجَةِ ٱلْأَمْرَاضِ لَهُ صِلَةٌ بِٱلْمُمَارَسَاتِ ٱلْأَرْوَاحِيَّةِ.‏ قَدِيمًا،‏ لَمْ يَكُنْ يَهْوَه رَاضِيًا عَنِ ٱلْإِسْرَائِيلِيِّينَ ٱلْمُرْتَدِّينَ ٱلَّذِينَ لَجَأُوا إِلَى «قِوَى ٱلسِّحْرِ» أَوِ ٱلْمُمَارَسَاتِ ٱلْأَرْوَاحِيَّةِ.‏ فَقَدْ قَالَ لَهُمْ:‏ «لَا تَعُودُوا تَأْتُونَ بِقَرَابِينِ حُبُوبٍ بَاطِلَةٍ.‏ اَلْبَخُورُ هُوَ مَكْرَهَةٌ لِي،‏ وَكَذٰلِكَ رَأْسُ ٱلشَّهْرِ وَٱلسَّبْتُ وَٱلدَّعْوَةُ إِلَى ٱلْمَحْفِلِ.‏ لَا أَتَحَمَّلُ ٱسْتِعْمَالَكُمْ قِوَى ٱلسِّحْرِ مَعَ مَحَافِلِكُمُ ٱلْمُقَدَّسَةِ».‏ (‏اش ١:‏١٣‏)‏ وَطَبْعًا،‏ لَيْسَ مِنَ ٱلْحِكْمَةِ عِنْدَمَا نَقَعُ ضَحِيَّةَ ٱلْمَرَضِ أَنْ نَقُومَ فِي هذَا ٱلْوَقْتِ بِٱلذَّاتِ بِمَا قَدْ يُعِيقُ صَلَوَاتِنَا وَيُعَرِّضُ عَلَاقَتَنَا بِٱللّٰهِ لِلْخَطَرِ.‏ —‏ مرا ٣:‏٤٤‏.‏

  • تبنَّ نظرة الاسفار المقدسة الى العناية الصحية
    برج المراقبة ٢٠٠٨ | ١٥ تشرين الثاني (‏نوفمبر)‏
    • ١٣،‏ ١٤ (‏أ)‏ كَيْفَ يَسْتَخْدِمُ ٱلشَّيْطَانُ ٱخْتِيَارَنَا لِلْعِلَاجَاتِ ٱلصِّحِّيَّةِ لِيَكْسِرَ ٱسْتِقَامَتَنَا؟‏ (‏ب)‏ لِمَاذَا يَنْبَغِي أَنْ نَتَجَنَّبَ كُلَّ مَا يَمُتُّ بِصِلَةٍ إِلَى عُلُومِ ٱلْغَيْبِ؟‏

      ١٣ إِنَّ ٱلشَّيْطَانَ لَنْ يَأْلُوَ جُهْدًا لِيُبْعِدَنَا عَنِ ٱلْعِبَادَةِ ٱلْحَقَّةِ.‏ وَكَمَا يَسْتَخْدِمُ ٱلْفَسَادَ ٱلْأَدَبِيَّ ٱلْجِنْسِيَّ وَٱلْمَادِّيَّةَ لِيُعْثِرَ ٱلْبَعْضَ،‏ كَذلِكَ يُحَاوِلُ أَنْ يَكْسِرَ ٱسْتِقَامَةَ ٱلْبَعْضِ ٱلْآخَرِ بِجَعْلِهِمْ يَخْتَارُونَ عِلَاجَاتٍ مَشْكُوكًا فِيهَا لَهَا عَلَاقَةٌ بِعُلُومِ ٱلْغَيْبِ وَٱلْأَرْوَاحِيَّةِ.‏ وَلكِنْ بِمَا أَنَّنَا نُصَلِّي إِلَى يَهْوَه لِكَيْ يُنَجِّيَنَا مِنَ «ٱلشِّرِّيرِ» وَ «يُنْقِذَنَا مِنْ كُلِّ تَعَدٍّ عَلَى ٱلشَّرِيعَةِ»،‏ يَجِبُ أَنْ نَحْذَرَ مِنَ ٱلسَّمَاحِ لِلشَّيْطَانِ بِٱلسَّيْطَرَةِ عَلَيْنَا،‏ وَذلِكَ بِعَدَمِ ٱلْقِيَامِ بِأَيِّ أَمْرٍ يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ لَهُ صِلَةٌ بِٱلْأَرْوَاحِيَّةِ أَوْ عُلُومِ ٱلْغَيْبِ.‏ —‏ مت ٦:‏١٣؛‏ تي ٢:‏١٤‏.‏

      ١٤ فَيَهْوَه حَرَّمَ عَلَى ٱلْإِسْرَائِيلِيِّينَ مُمَارَسَةَ ٱلْعِرَافَةِ وَتَعَاطِيَ ٱلسِّحْرِ.‏ (‏تث ١٨:‏١٠-‏١٢‏)‏ وَيَذْكُرُ بُولُسُ «مُمَارَسَةَ ٱلْأَرْوَاحِيَّةِ» بَيْنَ «أَعْمَالِ ٱلْجَسَدِ».‏ (‏غل ٥:‏١٩،‏ ٢٠‏)‏ كَمَا أَنَّ ٱلْكِتَابَ ٱلْمُقَدَّسَ يَقُولُ إِنَّ ‹مُمَارِسِي ٱلْأَرْوَاحِيَّةِ› لَنْ يَدْخُلُوا نِظَامَ ٱلْأَشْيَاءِ ٱلْجَدِيدَ ٱلَّذِي وَعَدَ بِهِ يَهْوَه.‏ (‏رؤ ٢١:‏٨‏)‏ مِنَ ٱلْوَاضِحِ إِذًا أَنَّ كُلَّ مَا يَمُتُّ بِصِلَةٍ إِلَى ٱلْأَرْوَاحِيَّةِ هُوَ مَكْرَهَةٌ عِنْدَ يَهْوَه.‏

      ‏«لِيُعْرَفْ تَعَقُّلُكُمْ عِنْدَ جَمِيعِ ٱلنَّاسِ»‏

      ١٥،‏ ١٦ لِمَاذَا نَحْنُ بِحَاجَةٍ إِلَى ٱلْحِكْمَةِ عِنْدَ ٱخْتِيَارِ ٱلْعِلَاجِ،‏ وَأَيَّةَ مَشُورَةٍ حَكِيمَةٍ قَدَّمَتْهَا ٱلْهَيْئَةُ ٱلْحَاكِمَةُ فِي ٱلْقَرْنِ ٱلْأَوَّلِ؟‏

      ١٥ بِنَاءً عَلَى مَا تَقَدَّمَ،‏ إِذَا رَاوَدَنَا ٱلشَّكُّ فِي أُسْلُوبِ تَشْخِيصٍ أَوْ عِلَاجٍ مُعَيَّنٍ،‏ فَمِنَ ٱلْحِكْمَةِ أَنْ نَرْفُضَهُ.‏ لكِنَّ هذَا لَا يَعْنِي بِٱلطَّبْعِ أَنَّ كُلَّ أُسْلُوبٍ عِلَاجِيٍّ نَعْجِزُ عَنْ فَهْمِهِ فِيهِ شَيْءٌ مِنَ ٱلْأَرْوَاحِيَّةِ.‏ وَنَحْنُ بِحَاجَةٍ إِلَى ٱلْحِكْمَةِ ٱلْإِلهِيَّةِ وَحُسْنِ ٱلتَّمْيِيزِ لِنَتَبَنَّى نَظْرَةَ ٱلْأَسْفَارِ ٱلْمُقَدَّسَةِ إِلَى ٱلْعِنَايَةِ ٱلصِّحِّيَّةِ.‏ وَفِي ٱلْأَمْثَالِ ٱلْإِصْحَاحِ ٱلثَّالِثِ نَجِدُ هذِهِ ٱلنَّصِيحَةَ:‏ «اِتَّكِلْ عَلَى يَهْوَهَ بِكُلِّ قَلْبِكَ،‏ وَعَلَى فَهْمِكَ لَا تَعْتَمِدْ.‏ فِي كُلِّ طُرُقِكَ ٱلْتَفِتْ إِلَيْهِ،‏ وَهُوَ يُقَوِّمُ سُبُلَكَ.‏ .‏ .‏ .‏ اِحْفَظِ ٱلْحِكْمَةَ ٱلْعَمَلِيَّةَ وَٱلْمَقْدِرَةَ ٱلتَّفْكِيرِيَّةَ،‏ فَتَكُونَا حَيَاةً لِنَفْسِكَ».‏ —‏ ام ٣:‏٥،‏ ٦،‏ ٢١،‏ ٢٢‏.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة