مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٨ ١/‏٦ ص ٨
  • انتهاز كل فرصة

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • انتهاز كل فرصة
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٨
  • مواد مشابهة
  • عارضين البشارة —‏ في المدرسة
    خدمتنا للملكوت ١٩٩٠
  • ‏«كانت يد يهوه معهم»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • مواجهين تحدي شهادة الملكوت
    خدمتنا للملكوت ١٩٨٥
  • الشهادة في المدرسة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٦
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٨
ب٩٨ ١/‏٦ ص ٨

تقرير المنادين بالملكوت

انتهاز كل فرصة

شهود يهوه معروفون عالميا بعملهم التعليمي للكتاب المقدس.‏ ولكنهم يديرون ايضا برامج تجلب فوائد اخرى للمجتمع.‏ وقد جرى الترحيب بهذه الخدمة العامة،‏ كما يُظهر الاختباران التاليان من الإكوادور.‏

▫ ارادت هيئة الادارة في مصنع كبير للزجاج ان تنظِّم لمستخدَميها مقرَّرا حول القيَم العائلية.‏ فدعا مدير شؤون الموظفين العديد من الكهنة الكاثوليك الى المشاركة ولكن لم يحصل على جواب.‏ فأخبره كاهن ان كهنة قليلين جدا مؤهلون للتكلم عن الموضوع حتى انه ربما لا يكون احد متوفرا.‏ عندما سمعت موظفة من شهود يهوه بذلك،‏ صنعت الترتيبات ليزور المصنع اخ غالبا ما يخدم في المقاطعة التجارية.‏

وفي اليوم التالي،‏ تقدَّم الشاهد الى مدير شؤون الموظفين باقتراح مقرَّر تعليمي.‏ وقدم له لائحة من المواضيع من مطبوعات مختلفة لجمعية برج المراقبة.‏ فتأثر المدير.‏ واختار ثلاثة مواضيع للمناقشة —‏ العلاقات البشرية،‏ الاخلاق في العمل،‏ والاخلاق في العائلة.‏ ثم صُنِعت الترتيبات لمناقشة المعلومات مع كامل القوة العاملة.‏

قُسِّم الموظفون الى سبع فرق يتألف كل منها من ٣٠ شخصا،‏ بعد ذلك قدَّم ثلاثة اخوة اكفاء المعلومات لهم.‏ وماذا كانت النتائج؟‏ طلب عدد كبير من الموظفين ان تجري زيارتهم في بيوتهم،‏ ووُزِّع ٢١٦ مساعدا على درس الكتاب المقدس.‏ وتأثرت هيئة الادارة كثيرا حتى انها سألت هل بإمكان الشهود ان يحضِّروا سلسلة اخرى من المحاضرات.‏

▫ أقرَّت الإكوادور مؤخرا قانونا يسمح بتعليم الدين في المدرسة.‏ فزارت اخت مرسلة مديرةَ مدرسة ابتدائية وسألتها عن مدى فعالية القانون الجديد.‏ فأوضحت المديرة انه جرت محاولة للبدء ببرنامج يتعلق بعبادة مريم ولكن لم يُنجز شيء على الاطلاق.‏ وعندما علّقت الاخت ان عبادة كهذه يمكن ان تنشئ مشاكل للاولاد غير الكاثوليك،‏ وافقت المديرة.‏ فقالت المرسلة:‏ «ولكن عندنا برنامج لتعليم المبادئ الادبية من الكتاب المقدس لا يُلزِم الشخص قبول دين معيَّن».‏ اجابت المديرة:‏ «متى يمكنك المجيء؟‏ بعد غد؟‏».‏ وبعد ان أرتها المرسلة كتاب الاستماع الى المعلم الكبير‏،‏ تقرَّر ان يناقشوا الفصل «طوبى لصانعي السلام».‏

عندما عادت المرسلة،‏ قضت ثلاث ساعات في زيارة سبعة صفوف مختلفة فيما المديرة تسترق السمع.‏ وبعد جلسة مع الصف الخامس،‏ قال احد التلاميذ:‏ «يا آنسة،‏ تأكدي من زيارة الصف السادس.‏ فهم يحاولون دائما ضربنا والبدء بمشاجرة!‏».‏ وعلّقت احدى المعلمات:‏ «العنف موضوع مهم جدا.‏ نحتاج الى المزيد من الوقت لمناقشة هذه المسألة».‏

جرى الترتيب للقيام بزيارات مكررة للمدرسة لمناقشة مواضيع مثل الطاعة والكذب.‏ وحتى الآن،‏ النتائج ايجابية جدا.‏ والآن عندما تمشي المرسلة في الشارع،‏ يأتي الاولاد راكضين ليسلِّموا عليها ويطرحوا اسئلة من الكتاب المقدس.‏ ويعرِّفها آخرون بفخر بوالديهم.‏ أضف الى ذلك انه جرى البدء بدرس بيتي في الكتاب المقدس مع اثنين من اولاد المدرسة.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة