مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • الزانية الرديئة السمعة سقوطها
    برج المراقبة ١٩٨٩ | ١٥ نيسان (‏ابريل)‏
    • ورجال الدين ايضا ليسوا ابرياء بالنسبة الى الزنى الجسدي،‏ الذي دانه الرسول بولس بصراحة عندما قال:‏ «لا تضلّوا.‏ لا زناة ولا عبدة اوثان ولا فاسقون ولا مأبونون ولا مضاجعو ذكور .‏ .‏ .‏ يرثون ملكوت اللّٰه.‏ وهكذا كان اناس منكم.‏ لكن اغتسلتم.‏» —‏ ١ كورنثوس ٦:‏٩-‏١١‏.‏

      ‏«مراغة الحمأة»‏

      ١٣ و ١٤ (‏أ)‏ اية امثلة تُظهر ان رجال الدين العصريين لم ‹يغتسلوا›؟‏ (‏ب)‏ اي موقف اتخذه مجمع لكنيسة انكلترا من اعمال مضاجعة النظير الجنسية،‏ وماذا اقترح كاتب صحفي ان تُسمَّى الكنيسة من جديد؟‏ (‏ج)‏ رجال الدين المرتدّون يطابقون جيدا اية كلمات للرسول بطرس؟‏

      ١٣ فهل «اغتسل» رجال الدين العصريون؟‏ حسنا،‏ كمثال لذلك،‏ لاحظوا الحالة في بريطانيا،‏ التي كانت ذات مرّة معقلا للبروتستانتية.‏ ففي تشرين الثاني ١٩٨٧،‏ عندما كانت رئيسة وزراء بريطانيا تزور رجال الدين لتزويد التوجيه الأدبي،‏ قال قسيس كنيسة انغليكانية:‏ «ان مضاجعي النظير قد نالوا الحق في التعبير الجنسي كأيّ شخص آخر؛‏ فيجب ان ننظر الى ما هو جيّد في ذلك ونشجِّع على الوفاء [بين مضاجعي النظير].‏» وذكرت صحيفة لندنية:‏ «ان ممارسات مضاجعة النظير صارت منتشرة جدا في احدى كليات اللاهوت الانغليكانية حتى ان التلاميذ من كلية اخرى كان يلزم منعهم من زيارتها من قِبل هيئة الاساتذة.‏» وحسبت احدى الدراسات انه «في احدى مقاطعات لندن قد يتجاوز عدد رجال الدين الذين لديهم ميول الى مضاجعة النظير نصف المجموع.‏» وفي مجمع كنسي أيَّد ٩٥ في المئة من رجال دين كنيسة انكلترا اقتراحا يصنِّف العهارة والزنى كخطايا،‏ ولكن ليس اعمال مضاجعة النظير الجنسية.‏ وقيل ان اعمال مضاجعة النظير هذه تقصِّر فقط عن بلوغ المثالية.‏ وتعليقا على ذلك كلّه اقترح كاتب صحفي انه يمكن جيدا تسمية كنيسة انكلترا من جديد سدوم وعمورة.‏

  • الزانية الرديئة السمعة سقوطها
    برج المراقبة ١٩٨٩ | ١٥ نيسان (‏ابريل)‏
    • ‏[الاطار في الصفحة ٨]‏

      آداب رجال الدين

      «مئات الاولاد الذين تحرّش بهم الكهنة الكاثوليك في الولايات المتحدة خلال السنوات الخمس الماضية كابدوا صدمة عاطفية قاسية،‏ يقول الوالدون،‏ اطباء النفس،‏ ضباط البوليس والمحامون ذوو العلاقة بالقضايا.‏» —‏ «أكرون بيكون جورنال،‏» ٣ كانون الثاني ١٩٨٨.‏

      «أُجبرت الكنيسة الكاثوليكية الرومانية في الولايات المتحدة على دفع ملايين الدولارات كتعويضات للعائلات التي تؤكد ان اولادهم قد أُسيئت معاملتهم جنسيا من قبل الكهنة.‏ وعلى الرغم من ذلك،‏ فقد اصبحت المشكلة خطيرة حتى ان محامين وضحايا كثيرين يقولون بأن الكنيسة تتجاهل وتستر قضايا كهذه.‏» —‏ ذا ميامي هيرالد،‏ ٣ كانون الثاني ١٩٨٨.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة