-
بابل العظيمة متَّهمةبرج المراقبة ١٩٨٩ | ١٥ نيسان (ابريل)
-
-
شهدت السنوات الـ ٢٠ الاخيرة قبولا لمضاجعة النظير او تغاضيا عنه بصفته اسلوب حياة بديلا. والملايين من مضاجعي النظير «يعترفون علنا بممارستهم» وهم الآن يتبخترون في الشوارع، متباهين «بافتخارهم الخليع.»
-
-
بابل العظيمة متَّهمةبرج المراقبة ١٩٨٩ | ١٥ نيسان (ابريل)
-
-
ومع ذلك فان عددا كبيرا من رجال دين العالم المسيحي يمارسون مضاجعة النظير حتى انهم تمكَّنوا من تأسيس جماعة ضغط قوية من مضاجعي النظير في العديد من الاديان الرئيسية. وهم يطالبون بأن يُعترف بأسلوب حياتهم وأن يُمنحوا رتبة كاهن. والقضية الوثيقة الصلة بالموضوع هي تلك التي للطائفة البروتستانتية الكبرى في كندا، كنيسة كندا المتحدة، التي صوَّت قوّادها ٢٠٥ ضد ١٦٠ في ٢٤ آب ١٩٨٨ لمصلحة قبول مضاجعي النظير في الخدمة.
-