مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • اعادة احياء الشاهدين
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • وعلى نحو ملائم،‏ يُرى الشاهدان الآن ينجزان آيات مذكِّرة بتلك التي لموسى وايليا.‏ مثلا،‏ يقول يوحنا عنهما:‏ ‏«وإن اراد احد ان يضرهما،‏ تخرج نار من فمهما وتلتهم اعداءهما.‏ وإن كان احد يريد ان يضرهما،‏ فهكذا لا بد ان يُقتل.‏ ان لهذين سلطة ان يغلقا السماء حتى لا ينزل مطر خلال ايام تنبؤهما».‏ —‏ رؤيا ١١:‏​٥،‏ ٦ أ .‏

      ١٦ (‏أ)‏ كيف تذكِّرنا الآية التي تشمل النار بالوقت حين جرى تحدّي سلطة موسى في اسرائيل؟‏ (‏ب)‏ كيف تحدّى رجال دين العالم المسيحي تلاميذ الكتاب المقدس وأثاروا المتاعب لهم في اثناء الحرب العالمية الاولى،‏ وكيف قام هؤلاء بالقتال المضاد؟‏

      ١٦ يذكِّرنا ذلك بالوقت حين جرى تحدّي سلطة موسى في اسرائيل.‏ فهذا النبي نطق بكلمات دينونة نارية،‏ ودمَّر يهوه المتمردين،‏ مهلكا ٢٥٠ منهم بنار حرفية من السماء.‏ (‏عدد ١٦:‏​١-‏٧،‏ ٢٨-‏٣٥‏)‏ وعلى نحو مماثل،‏ تحدّى قادة العالم المسيحي تلاميذ الكتاب المقدس،‏ قائلين ان هؤلاء لم يتخرجوا قط من الكليات اللاهوتية.‏ ولكنَّ شهود اللّٰه لديهم اوراق اعتماد اسمى كخدام:‏ اولئك الحلماء الذين اصغوا الى رسالتهم المؤسسة على الاسفار المقدسة.‏ (‏٢ كورنثوس ٣:‏​٢،‏ ٣‏)‏ وفي السنة ١٩١٧ نشر تلاميذ الكتاب المقدس السر المنتهي،‏ تعليق قوي على سفري الرؤيا وحزقيال.‏ وتبع ذلك توزيع ٠٠٠‏,‏٠٠٠‏,‏١٠ نسخة من النشرة ذات الصفحات الاربع شهرية تلاميذ الكتاب المقدس مع المقالة الخاصة بعنوان «سقوط بابل —‏ لماذا يجب ان يتألم الآن العالم المسيحي —‏ النتيجة النهائية».‏ وفي الولايات المتحدة،‏ استعمل رجال الدين الغضاب هستيريا الحرب كعذر لحظر الكتاب.‏ وفي بلدان اخرى أُخضع الكتاب للرقابة.‏ غير ان خدام اللّٰه استمروا في القتال المضاد بأعداد نارية من النشرة ذات الصفحات الاربع بعنوان أخبار الملكوت.‏ واذ تقدَّم يوم الرب،‏ كانت مطبوعات اخرى ستوضح حالة العالم المسيحي الميتة روحيا.‏ —‏ قارنوا ارميا ٥:‏١٤‏.‏

  • اعادة احياء الشاهدين
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ١٨ (‏أ)‏ اي سلطة أُعطيت للشاهدين،‏ وكيف ماثلت هذه تلك التي لموسى؟‏ (‏ب)‏ كيف شهَّر الشاهدان العالم المسيحي؟‏

      ١٨ يمضي يوحنا قائلا عن الشاهدين:‏ ‏«ولهما سلطة على المياه ان يحولاها الى دم وأن يضربا الارض بكل انواع الضربات كلما ارادا».‏ (‏رؤيا ١١:‏٦ ب )‏ ولكي يقنع فرعون بتحرير اسرائيل،‏ استخدم يهوه موسى في ضرب مصر الظالمة بضربات،‏ بما فيها تحويل المياه الى دم.‏ وبعد قرون،‏ تذكَّر اعداء اسرائيل الفلسطيّون جيدا اعمال يهوه ضد مصر،‏ مما جعلهم يصرخون:‏ «مَن يخلصنا من يد هذا الإله الجليل؟‏ هذا هو الإله الذي ضرب مصر شتى الضربات في البرية».‏ (‏١ صموئيل ٤:‏٨؛‏ مزمور ١٠٥:‏٢٩‏)‏ وموسى صوَّر يسوع،‏ الذي كان لديه سلطة ان يتلفظ بأحكام اللّٰه على القادة الدينيين في ايامه.‏ (‏متى ٢٣:‏١٣؛‏ ٢٨:‏١٨؛‏ اعمال ٣:‏٢٢‏)‏ وفي اثناء الحرب العالمية الاولى شهَّر اخوة المسيح،‏ الشاهدان،‏ نوع «المياه» المميت الذي كان العالم المسيحي يقدِّمه لرعاياه.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة