-
«محبتهم اثَّرت فينا»استيقظ! ٢٠١٧ | العدد ١
-
-
تقول شاهدة ليهوه اسمها ميشيل: «وقع الزلزال فيما كانت الجماعات في المنطقة المنكوبة تعقد اجتماعاتها المسيحية. لكن لو حصلت هذه الكارثة في وقت يكون الشهود في بيوتهم، لكان عدد الضحايا اكبر بكثير». فلمَ نجا الذين حضروا الاجتماعات؟ يعود الفضل بشكل اساسي الى تصميم قاعات الملكوت.
«الآن عرفنا قيمتها»
صُمِّمت قاعات الملكوت الجديدة في النيبال لتقاوم الزلازل. يذكر مان باهادور الذي شارك في بناء القاعات: «سُئلنا مرات عديدة لمَ نبني اساسات قوية جدا لأبنية صغيرة نسبيا. الآن عرفنا قيمتها». وبعد الزلزال، قرر الاخوة المشرفون على عمل شهود يهوه في النيبال ان تُستعمل قاعات الملكوت كملاجئ. ورغم الهزات الارتدادية، شعر شهود يهوه والجيران بالامان داخلها.
شهود يهوه وجيرانهم احتموا بقاعات الملكوت
-