مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • صُنْع كل شيء جديدا
    برج المراقبة ١٩٨٧ | ١٥ ايلول (‏سبتمبر)‏
    • ‏«التجديد»‏

      ١٠ (‏أ)‏ ماذا قال يسوع عن «التجديد»؟‏ (‏ب)‏ في اي شيء تجري دعوة الذين هم من «الخليقة الجديدة» الى الاشتراك؟‏

      ١٠ ولكن هل هذه «الخليقة الجديدة» التي ابتدأت بيسوع المسيح هي الشيء «الجديد» الوحيد الذي يظهر «تحت الشمس»؟‏ كلا على الاطلاق!‏ ففيما كان يسوع لا يزال هنا على الارض قال لتلاميذه:‏ «الحق اقول لكم:‏ انه عندما يجلس ابن الانسان على عرش مجده في زمن التجديد،‏ تجلسون انتم الذين تبعتموني على اثني عشر عرشا لتدينوا اسباط اسرائيل الاثني عشر.‏» (‏متى ١٩:‏٢٨‏،‏ ترجمة تفسيرية)‏ وهكذا فان «القطيع الصغير» من تلاميذ يسوع المجرَّبين الممتحنين —‏ ٠٠٠،‏ ١٤٤ منهم —‏ تجري دعوتهم ان يشتركوا مع يسوع في ملكوته و ‹يجلسوا على كراسيّ ليدينوا اسباط اسرائيل الاثني عشر.‏› —‏ لوقا ١٢:‏٣٢؛‏ ٢٢:‏٢٨-‏٣٠،‏ رؤيا ١٤:‏١-‏٥‏.‏

  • صُنْع كل شيء جديدا
    برج المراقبة ١٩٨٧ | ١٥ ايلول (‏سبتمبر)‏
    • ‏«ازمنة الرد»‏

      ١٤ (‏أ)‏ بحسب الاعمال ٣:‏٢٠،‏ ٢١ اي شيء لا بد ان ينتظره يسوع؟‏ (‏ب)‏ كيف ومتى يجري تنصيب يسوع ملكا؟‏

      ١٤ ومتى يحدث هذا الانبعاث؟‏ في الاعمال ٣:‏٢٠،‏ ٢١ يتحدث بطرس عن «يسوع.‏ .‏ .‏ الذي ينبغي أنَّ السماء تقبله الى ازمنة رد كل شيء التي تكلم عنها اللّٰه بفم جميع انبيائه القديسين منذ الدهر.‏» ويشير ذلك الى انتظار يسوع عن يمين اللّٰه في السموات حتى «تكمَّل ازمنة الامم.‏» (‏لوقا ٢١:‏٢٤،‏ مزمور ١١٠:‏١،‏ ٢‏)‏ وحينئذ،‏ في سنة ١٩١٤،‏ ‹ينصِّب يهوه ملكه على صهيون،‏ جبل قدسه.‏› فأي رد يحدث آنذاك؟‏ —‏ مزمور ٢:‏٦‏.‏

      ١٥ (‏أ)‏ ماذا حدث «تحت الشمس» بعد تتويج يسوع؟‏ (‏ب)‏ كيف يجري اتمام متى ٢٥:‏٣١-‏٣٤ واشعياء ١١:‏٦-‏٩‏؟‏

      ١٥ اولا،‏ يُرى شيء جديد تحت الشمس في ان الباقين من كهنة المسيح المعاونين الامناء —‏ آخر «الخليقة الجديدة» —‏ يجمعون ويبتدئون بعمل ‹الكرازة ببشارة الملكوت المؤسس هذه.‏› ثم يحتشد «جمع كثير» «من كل الامم» للحفظ عبر «الضيقة العظيمة.‏» (‏متى ٢٤:‏١٤،‏ رؤيا ٧:‏٩،‏ ١٤‏)‏ وفي هذا الوقت الحاضر يميِّز الملك المتوج،‏ يسوع المسيح،‏ الناس بعضهم من بعض «كما يميِّز الراعي الخراف من الجداء.‏» و «الخراف» هم الذين يُظهرون انهم ميالون على نحو بار الى الملك واخوته من «الخليقة الجديدة» المولودين من الروح.‏ ولذلك تجري دعوة هؤلاء «الخراف» ان يرثوا الحياة الابدية في الحيز الارضي لملكوت يهوه.‏ وهم الآن يتمتعون بالفردوس الروحي المسترد هنا على الارض.‏ —‏ متى ٢٥:‏٣١-‏٣٤،‏ ٤٦،‏ اشعياء ١١:‏٦-‏٩‏.‏

      ١٦ (‏أ)‏ اية دينونة تشرع الآن؟‏ (‏ب)‏ اية دينونة اضافية تحدث بعد هرمجدون؟‏

      ١٦ ان دينونة الامم و «الخراف» في هذا الوقت هي في ما يتعلق باستحقاق النجاة في اثناء «الضيق العظيم.‏» (‏متى ٢٤:‏٢١،‏ ٢٢‏)‏ ولكن هل هذه هي الدينونة المشار اليها في متى ١٩:‏٢٨‏؟‏ كلا،‏ لان المسيح وكهنته المعاونين سينجزون دينونة اضافية بعد هذا الضيق.‏ انها دينونة «اسباط اسرائيل الاثني عشر» المجازيين،‏ الشعوب التي هي غير الكهنوت الملوكي.‏ والعدد ‹اثنا عشر› يدل على تمام افراد الجنس البشري الذين سيدانون.‏ وهذا يشمل الناجين من «الضيق العظيم،‏» وأية ذرية قد تكون لهم بعدُ،‏ والبلايين من الجنس البشري الذين سيُجلبون الى الارض في القيامة.‏

      ١٧ من سيدانون آنذاك،‏ وبحسب اية «اعمال»؟‏

      ١٧ وفي هذا الصدد يذكر بولس في الاعمال ١٧:‏٣١ ان اللّٰه «اقام يوما هو فيه مزمع ان يدين المسكونة بالعدل برجل [المسيح يسوع] قد عيَّنه مقدِّما للجميع ايمانا اذ اقامه من الاموات.‏» و «المسكونة» بعد هرمجدون،‏ المؤلفة من كل الجنس البشري آنذاك على الارض،‏ لن تدان بحسب الخطايا الماضية التي ارتُكبت في اثناء نظام الاشياء الحاضر.‏ ولكنهم ‹سيدانون كل واحد بحسب اعماله› التي يقوم بها في الارض الجديدة فيما يستفيدون من تدبير المسيح الفدائي.‏ —‏ رؤيا ٢٠:‏١٣،‏ متى ٢٠:‏٢٨؛‏ ١ يوحنا ٢:‏٢‏.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة