مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • سفر الكتاب المقدس رقم ٣٤:‏ ناحوم
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
    • كان سقوط نينوى،‏ الذي حدث في سنة ٦٣٢ ق‌م،‏ لا يزال مستقبلا عندما سجَّل ناحوم نبوته،‏ وهو يقارن هذا الحدث بسقوط نُوَأمون (‏طيبة،‏ في مصر)‏ الذي حدث قبل ذلك بوقت قصير.‏ (‏٣:‏٨‏)‏ وبالتالي لا بد ان يكون ناحوم قد كتب نبوته في وقت ما خلال تلك الفترة.‏

  • سفر الكتاب المقدس رقم ٣٤:‏ ناحوم
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
    • وحوليات الملك البابلي نبوپولاسَّر تصف استيلاء الماديين والبابليين على نينوى:‏ «[حوَّلوا] المدينة الى تلال خربة وكُوَ [مٍ (‏من الأنقاض)‏ .‏ .‏ .‏].‏»‏b وقد كان خراب نينوى تامًّا جدًّا بحيث صار حتى موقعها في طيِّ النسيان قرونا عديدة.‏ وصار بعض النقاد يسخرون من الكتاب المقدس بشأن هذه النقطة،‏ قائلين ان نينوى لا يمكن ان تكون قد وُجدت قط.‏

  • سفر الكتاب المقدس رقم ٣٤:‏ ناحوم
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
    • ٩ اية رؤية نبوية ننالها لهزيمة نينوى؟‏

      ٩ رؤية مسبقة لدمار نينوى (‏٢:‏​١–‏٣:‏١٩‏)‏.‏ يُطْلِق ناحوم تحدِّيًا معيِّرًا لنينوى لتعزِّز نفسها ضد مشتِّت آتٍ.‏ فيهوه سيجمع ثانية خاصته،‏ ‹عَظَمة يعقوب واسرائيل.‏› انظروا ترس رجال جيشه وزيّهم القرمزي وتجهيزات الفولاذ النارية ‹لمركباته في يوم إِعداده›!‏ فالمركبات «تهيج» في الشوارع،‏ جارية كالبروق.‏ (‏٢:‏​٢-‏٤‏)‏ والآن ننال رؤية نبوية للمعركة.‏ اهل نينوى يتعثرون ويسرعون الى الدفاع عن السور ولكن دون جدوى.‏ فتنفتح بوابات الانهار،‏ ويذوب القصر،‏ وتئن الجواري ويضربن على صدورهن.‏ يؤمر الهاربون بأن يقفوا،‏ ولكن لا يلتفت احد.‏ فتُنهب المدينة وتخرب.‏ وتذوب القلوب.‏ اين هو الآن مأوى الاسود هذا؟‏ لقد ملأ الاسد مغارته فرائس لجرائه،‏ لكن يهوه يعلن:‏ «ها انا عليكِ.‏» (‏٢:‏١٣‏)‏ نعم،‏ سيحرق يهوه آلات نينوى الحربية،‏ ويرسل سيفا ليأكل اشبالها،‏ ويقطع فرائسها من الارض.‏

      ١٠ بأية صفة تُفضَح نينوى،‏ وكيف توصف نهايتها على نحو اضافي؟‏

      ١٠ «ويل لمدينة الدماء .‏ .‏ .‏ ملآنة كذبا وخطفا.‏» اسمعوا ضربة السوط وقعقعة الدواليب.‏ انظروا الخيل تَخُبّ والمركبات تقفز والفرسان تنهض،‏ ولهيبَ السيف وبريقَ الرمح —‏ ثم وفرة القتلى.‏ «لا نهاية للجثث.‏» (‏٣:‏​١،‏ ٣‏)‏ ولماذا؟‏ ذلك لأنها أَوقعت في الشَّرَك أُمما بزناها وقبائل بسحرها.‏ ومرة ثانية يعلن يهوه:‏ «هٰأنذا عليكِ.‏» (‏٣:‏٥‏)‏ فستُفضَح نينوى بصفتها زانية وتخرب،‏ فليس مصيرها بأفضل من مصير نُوَأمون (‏طيبة)‏،‏ التي اخذتها اشور الى الاسر.‏ ان قلاعها مثل اشجار التين الناضج،‏ «اذا انهزَّت تسقط في فم الآكل.‏» (‏٣:‏١٢‏)‏ ومحاربوها مثل النساء.‏ فما من شيء يقدر ان ينقذ نينوى من النار والسيف.‏ فيهرب حُماتها كسرب جراد في يوم مشمس،‏ ويتشتَّت شعبها.‏ ويعلم ملك اشور انه ليس من راحة،‏ ولا شفاء لهذه النكبة.‏ وكل الذين يسمعون الخبر يصفِّقون بأيديهم،‏ لأن الجميع عانوا شرَّ اشور.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة