-
النَّروجالكتاب السنوي لشهود يهوه لعام ٢٠١٢
-
-
تذكر اخت فاتحة تُدعى بِنتِي بو، وهي حفيدة ماڠنوس راندال الذي خدم فاتحا على متن المركب راعوث: «انا شاكرة جدا لأنني نشأت في عائلة من شهود يهوه. فقد جنبني ذلك الكثير من المتاعب، وأريد ان استخدم حياتي لفائدة الآخرين».
-
-
النَّروجالكتاب السنوي لشهود يهوه لعام ٢٠١٢
-
-
وعندما بلغ توماس ٢٥ سنة من العمر، تزوج من سيرين، ثم انتقلا عام ٢٠٠٧ الى باتسفيور في فينمارك لمد يد العون الى زوجين فاتحَين يعتنيان بالاشخاص المهتمين هناك. وسرعان ما صار توماس وسيرين ايضا فاتحَين. وفي سنة ٢٠٠٩، قضيا ثلاثة اشهر في مقاطة غير معينة في كيولفيور، احدى قرى الصيد، حيث بدآ مع بعض الناشرين الذين رافقوهما بعقد اكثر من ٣٠ درسا في الكتاب المقدس. بعد ذلك، انتقلا ليقيما في مكان اقرب الى كيولفيور لملاحقة المهتمين. والآن هما يذهبان بانتظام في رحلة تدوم نحو ثلاث ساعات ونصف ذهابا وإيابا لمساعدة المهتمين. صحيح ان حياتهما مليئة بالنشاط، لكن سيرين تقول: «حياتي اليوم بسيطة وسعيدة. لدينا القليل من الامتعة وكذلك القليل من المشاكل».
-