-
لا تنسَ المقيمين في دور الرعايةخدمتنا للملكوت ٢٠١٤ | حزيران (يونيو)
-
-
ففي احدى دور الرعاية، حضر حوالي ٢٠ نزيلا المناقشة الاولى. وتأسست على اثرها ستة دروس في الكتاب المقدس، وقد اعتمدت واحدة من النزلاء. وفي دار اخرى للمسنين، دفع الدرس امرأة تبلغ من العمر ٨٥ عاما الى حضور الاجتماعات والتعبير عن رغبتها في المعمودية. وفي احدى المؤسسات، قرر المسؤولون التقليل من عدد الانشطة، ما ادى الى توقف الدرس الذي يعقده شهود يهوه. فاشتكى النزلاء الى المشرف على المؤسسة. وفي النهاية، استؤنف الدرس مجددا وبدأ يحضره ٢٥ الى ٣٠ شخصا.
-
-
لا تنسَ المقيمين في دور الرعايةخدمتنا للملكوت ٢٠١٤ | حزيران (يونيو)
-
-
مثلا، حين عرف احد المشرفين الهدف من الدرس، عبَّر قائلا: «لمَ لم تفعلوا ذلك من قبل؟ متى تريدون ان تبدأوا؟». وقالت مشرفة اخرى: «انصح من كل قلبي جميع دور الرعاية في المنطقة ان تعقد فرقا كهذه. فشهود يهوه يقدِّمون هذه الخدمة الدينية المجانية لفائدة المجتمع». وفي هاواي، منحت احدى دور الرعاية شهود يهوه شهادة تكريم على خدمتهم الطوعية. وقد وُصفوا فيها بأنهم «كنز لا يُقدَّر بثمن» للمقيمين في تلك المؤسسة.
-