-
ساعدوا ولدكم المراهق ان يترعرع وينجحسرّ السعادة العائلية
-
-
والوالد يتصل كثيرا في هذه المجالات بالمثال. وكما ان الازواج غير المؤمنين قد «يُربحون بسيرة النساء بدون كلمة،» كذلك يمكن للمراهقين ان يتعلموا المبادئ الصائبة من خلال سلوك والديهم. (١ بطرس ٣:١) ولكنَّ المثال بحد ذاته ليس كافيا ابدا، لأن الاولاد معرَّضون ايضا لأمثلة رديئة عديدة ولفيض من الدعاية المغرية خارج البيت.
-
-
ساعدوا ولدكم المراهق ان يترعرع وينجحسرّ السعادة العائلية
-
-
يحتاج الاولاد ان يستمروا في التعلم عن يهوه. ويحتاجون خصوصا ان يتعلموا ان يحبوه، ويجب ان يرغبوا في خدمته. وهنا ايضا يمكن تعليم الكثير بالمثال. فإذا رأى المراهقون ان والديهم يحبون اللّٰه ‹من كل قلبهم ومن كل نفسهم ومن كل فكرهم› وأن ذلك ينتج ثمارا جيدة في حياة والديهم، فقد يتأثرون ايجابيا ليفعلوا الامر نفسه. (متى ٢٢:٣٧) وبشكل مماثل، اذا رأى الاحداث ان والديهم متزنون في نظرتهم الى الامور المادية، واضعين ملكوت اللّٰه اولا، فسيُساعَدون على تطوير الموقف العقلي نفسه. — جامعة ٧:١٢؛ متى ٦:٣١-٣٣.
-