مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ملكوت اللّٰه يولد!‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ‏«ولكن الارض أتت لتعين المرأة،‏ ففتحت الارض فمها وابتلعت النهر الذي ألقاه التنين من فمه.‏

  • ملكوت اللّٰه يولد!‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • رؤيا ١٢:‏​١٦،‏

  • ملكوت اللّٰه يولد!‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ‏«الارض» —‏ العناصر داخل نظام اشياء الشيطان —‏ ابتدأت تبتلع «النهر»،‏ او ‹السيل›.‏ ففي اربعينات الـ‍ ١٩٠٠ ربح الشهود سلسلة من القرارات المؤاتية في المحكمة العليا للولايات المتحدة،‏ ومن السلطات الحاكمة في بلدان اخرى،‏ التي اقرت بحرية العبادة.‏ وأخيرا،‏ ابتلعت دول الحلفاء القوة النازية-‏الفاشية الساحقة،‏ لراحة الشهود الذين تألموا تحت الحكم الدكتاتوري الوحشي.‏ والاضطهادات لم تتوقف تماما،‏ لأن سخط التنين يستمر الى اليوم،‏ وهو يواصل الحرب ضد الذين «عندهم عمل الشهادة ليسوع».‏ وفي بلدان عديدة،‏ لا يزال الشهود الامناء في السجن،‏ ولا يزال البعض يموتون بسبب استقامتهم.‏ ولكن في بعض هذه البلدان،‏ تخفِّف السلطات من وقت الى آخر ضغطها،‏ ويتمتع الشهود بمقدار اكبر من الحرية.‏c وهكذا،‏ اتماما للنبوة،‏ تستمر الارض في ابتلاع نهر الاضطهاد.‏

      ٣٠ (‏أ)‏ زوَّدت الارض راحة كافية لحدوث ماذا؟‏ (‏ب)‏ استقامة شعب اللّٰه تنتج ماذا؟‏

      ٣٠ بهذه الطريقة،‏ زوَّدت الارض راحة كافية للسماح لعمل اللّٰه بالانتشار في نحو ٢٣٥ بلدا وإنتاج اكثر من ستة ملايين كارز امين بالبشارة.‏

  • ملكوت اللّٰه يولد!‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ‏[الاطار في الصفحة ١٨٥]‏

      ‏«فتحت الارض فمها»‏

      سيل الاضطهاد المفاجئ للشيطان أُطلق له العنان في بلدان كثيرة ضد المسيحيين الممسوحين ورفقائهم.‏ ولكن،‏ غالبا ما انتجت التطورات داخل نظام اشياء الشيطان ابتلاع هذا السيل.‏

      سيل اعمال الشغب والسجن في الولايات المتحدة ابتلعتها الى حد كبير القرارات المؤاتية للمحكمة العليا خلال اربعينات الـ‍ ١٩٠٠.‏

      ١٩٤٥:‏ الاضطهاد القاسي في البلدان التي سيطرت عليها المانيا واليابان اوقفته انتصارات الحلفاء في الحرب العالمية الثانية.‏

      عندما فُرض حظر على شهود يهوه في جمهورية الدومينيكان،‏ سُجن الشهود،‏ جُلدوا،‏ وضُربوا بأعقاب البنادق.‏ وفي السنة ١٩٦٠ ادّى شجار بين الدكتاتور رافييل تروهيبو والكنيسة الكاثوليكية الرومانية الى رفع الحظر عن شهود يهوه.‏

      الرمي بالرصاص،‏ الحرق،‏ الاغتصاب،‏ الضرب،‏ التعذيب،‏ والقتل للشهود خلال الحرب الاهلية في نَيجيريا توقف في السنة ١٩٧٠ عندما تغلبت القوات الحكومية على الاقليم المنفصل حيث كانت تحدث هذه الامور.‏

      في اسپانيا انتُهكت حرمة البيوت وغُرِّم المسيحيون وسُجنوا من اجل «جريمة» التكلم عن اللّٰه وعقد الاجتماعات المسيحية.‏ وانتهى هذا الاضطهاد اخيرا في السنة ١٩٧٠ عندما سُمح لشهود يهوه،‏ نتيجة لتغيير سياسة الحكومة نحو الاديان غير الكاثوليكية،‏ بأن يسجَّلوا شرعيا.‏

      في البرتڠال فُتشت مئات البيوت بدون امر.‏ تأذّى الشهود جسديا ووُضعوا في السجن،‏ وصودرت كتبهم المقدسة.‏ وقد ‹ابتُلع› هذا الارهاب عندما انتجت ثورة عسكرية،‏ في السنة ١٩٧٤،‏ تغييرا في الحكومة وصدر قانون يمنح حرية الاجتماع.‏

      في الارجنتين،‏ في ظل حكومة عسكرية،‏ طُرد اولاد شهود يهوه من المدرسة،‏ وأُوقف الشهود في كل مكان من البلد من اجل الكرازة بالبشارة.‏ انتهى هذا الاضطهاد اخيرا في السنة ١٩٨٤ عندما اعترفت الحكومة الحاكمة آنذاك بجمعية شهود يهوه شرعيا.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة