-
«لا استحي بالبشارة»برج المراقبة ١٩٩٠ | ١ كانون الثاني (يناير)
-
-
b مرة بعد اخرى فإن اولئك الذين انكروا يسوع ويهوه خوفا من البشر لم يَلقوا استحسانا من العالم. على سبيل المثال، انظروا برج المراقبة ١ أيار ١٩٨٩، الصفحة ١٢؛ الكتاب السنوي ١٩٨٢، الصفحة ١٦٨، بالانكليزية؛ الكتاب السنوي ١٩٧٧، الصفحات ١٧٤-١٧٦، بالانكليزية؛ الكتاب السنوي ١٩٧٤، الصفحات ١٤٩ و ١٥٠، ١٧٧ و ١٧٨، بالانكليزية. ومن ناحية اخرى، فحتى مقاومو البشارة المصمِّمون على ذلك يتوقَّعون ان لا ينكر الشهود يسوع ويهوه. (الكتاب السنوي ١٩٨٩، الصفحات ١١٦-١١٨، بالانكليزية) انظروا ايضا متى ١٠:٣٩ ولوقا ١٢:٤.
-
-
«لا استحي بالبشارة»برج المراقبة ١٩٩٠ | ١ كانون الثاني (يناير)
-
-
فنحن لا نستحي بالحكومة التي نوصي بها كل الجنس البشري بإخلاص. ونحن لا نرتدّ عن الكرازة بالملكوت، مع ان هذا المسلك قد يجلب لنا الاضطهاد. وكالرسول بولس يقول كل واحد منا: «لا استحي بالبشارة.»
-
-
«لا استحي بالبشارة»برج المراقبة ١٩٩٠ | ١ كانون الثاني (يناير)
-
-
وقد عرف يسوع انه على الرغم من الاضطهاد الاشد شراسة من جهة هيئة ابليس سيدفع روح اللّٰه أتباع المسيّا الحقيقيين ان يذهبوا الى الحدّ الاقصى لكي «يُكرز ببشارة الملكوت» كواقع مؤسَّس «في كل المسكونة.» — متى ٢٤:١٤.
-
-
«لا استحي بالبشارة»برج المراقبة ١٩٩٠ | ١ كانون الثاني (يناير)
-
-
٢٠ ودون خجل تمكَّن هؤلاء المنادون ببشارة الملكوت العديمو الخوف من انجاز شهادة عالمية رغم المقاومة العالمية لأن لديهم قوة فوق الطبيعة البشرية وراءهم — دعم الملائكة السماويين. لذلك فإن شهود يهوه ‹يخافون اللّٰه ويعطونه مجدا.› — رؤيا ١٤:٦، ٧.
-