وَلٰكِنْ يَبْقَى أَعْظَمُ ٱمْتِيَازٍ حَظِيَ بِهِ مَرْقُسُ كِتَابَةَ إِنْجِيلٍ بِوَحْيٍ إِلٰهِيٍّ. وَبِحَسَبِ ٱلتَّقْلِيدِ، ٱسْتَقَى هٰذَا ٱلتِّلْمِيذُ مُعْظَمَ مَعْلُومَاتِهِ مِنَ ٱلرَّسُولِ بُطْرُسَ. وَتَدْعَمُ ٱلْوَقَائِعُ هٰذِهِ ٱلْفِكْرَةَ إِذْ يَتَضَمَّنُ إِنْجِيلُهُ تَفَاصِيلَ بِإِمْكَانِ شَاهِدِ عِيَانٍ كَبُطْرُسَ مَعْرِفَتُهَا.