مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • كيف اتجنب الفن الاباحي؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٧ | كانون الاول (‏ديسمبر)‏
    • يترك الفن الاباحي اثرا ساحقا في نفس الاشخاص الذين يقعون في شركه.‏ وإليك هذين المثلين:‏

      ‏«شاهدتُ مواد اباحية اول مرة في سن صغيرة،‏ وصار من الصعب جدا التوقف عن التفرج عليها.‏ صحيح انه مرت سنوات كثيرة على توقفي،‏ لكنّ تلك الصور لا تزال محفورة في اعماق ذاكرتي.‏ ويبدو لك ان تلك الافكار لن تفارق ذهنك،‏ فلا تشعر ابدا ان ضميرك صار طاهرا تماما.‏ فالفن الاباحي يحطم احترام الذات لديك ويجعلك تشعر بأنك قذر وعديم القيمة.‏ وهذا السر الذي يثقل كاهلك يطاردك على الدوام».‏ —‏ إريكا.‏

      ‏«بقيت مدمنا على الفن الاباحي ١٠ سنوات،‏ وقد مرت الآن ١٤ سنة على تحرري منه.‏ لكني لا ازال اعيش صراعا يوميا.‏ فالرغبة،‏ مع انها خفَّت كثيرا،‏ لا تزال موجودة.‏ والفضول لا يزال موجودا.‏ والتخيلات لا تزال موجودة.‏ فيا ليتني لم اتبع قط هذا المسلك البشع!‏ لم يبدُ لي الامر مؤذيا في البداية،‏ لكنني اعرف الآن انه مؤذ بالفعل.‏ فهو ينمّ عن انحراف في السلوك،‏ ويحط من قدر كل الاشخاص المشمولين به.‏ وبعكس ما يدّعي مؤيدوه،‏ لا توجد اطلاقا اية ايجابيات للفن الاباحي».‏ —‏ جيف.‏

  • كيف اتجنب الفن الاباحي؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٧ | كانون الاول (‏ديسمبر)‏
    • وليس التخلص من هذه العادة بالامر السهل.‏ يقول جيف،‏ المقتبس منه آنفا:‏ «يكاد لا يوجد نوع من المخدرات الرائجة لم اسرف في تعاطيه قبل درسي للكتاب المقدس.‏ لكنّ التخلص من عادة مشاهدة المواد الاباحية كان اصعب بكثير من سائر المواد التي ادمنت عليها».‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة