-
«مَن هو مستحق ان يفتح الدرج؟»الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
واضافة الى ذلك، يجري اظهار الشيوخ الـ ٢٤ انهم يتممون وظيفة كهنوتية سماوية مثَّلتها تلك التي للكهنة في اسرائيل القديمة الذين كانوا يحرقون البخور ليهوه في المسكن — وظيفة انتهت على الارض عندما ازال اللّٰه الشريعة الموسوية من الطريق، بتسميرها على خشبة آلام يسوع. (كولوسي ٢:١٤)
-
-
«مَن هو مستحق ان يفتح الدرج؟»الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
والدخول الى قدس الاقداس مستحيل على هؤلاء الكهنة، كما يجري تمثيلهم هنا بالـ ٢٤ شيخا، إلا اذا ‹احرقوا بخورا›، اي قدَّموا على الدوام صلوات وتضرعات ليهوه. — عبرانيين ٥:٧؛ يهوذا ٢٠، ٢١؛ قارنوا مزمور ١٤١:٢.
-