مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٩ ١٥/‏١٢ ص ٣٢
  • ‏«كيف يمكن ان نوقظ ابرشياتنا؟‏»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ‏«كيف يمكن ان نوقظ ابرشياتنا؟‏»‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٩
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٩
ب٩٩ ١٥/‏١٢ ص ٣٢

‏«كيف يمكن ان نوقظ ابرشياتنا؟‏»‏

قليلون يدهشهم هذا السؤال الذي طرحته مؤخرا المجلة الكاثوليكية الفرنسية فاميّ كريتْيانّ (‏العائلة المسيحية)‏.‏ وقد دعا ايضا هيوم،‏ كردينال بريطانيا،‏ ابرشيات الكنائس «عمالقة نياما».‏ واقتُرح انشاء فرق تنظمها الابرشيات تكرز للآخرين كطريقة لايقاف السُّبات.‏ ويدعو احد الكهنة الايطاليين هذه الطريقة «تبشيرا مباشرا ذا اساليب جديدة».‏ وفيما شجع البابا في الآونة الاخيرة على اخذ مبادرات كهذه،‏ لا يرى الجميع الحاجة الى الإخبار بإيمانهم.‏

قام مؤخرا پيجي پَريني،‏ راعي ابرشية في ميلانو،‏ بزيارة لافريقيا حيث قالت له احدى الراهبات:‏ «انا هنا منذ ٤٠ سنة،‏ وقد نجحت في عدم التلفظ باسم يسوع اطلاقا لكي لا اهدم الحضارة الافريقية».‏ ويستنتج الراعي:‏ «نحن لم نعد نتكلم عن يسوع،‏ لم نعد نشرك الآخرين في يسوع،‏ لم نعد نبشر بالانجيل!‏».‏ ولكنّ الكرازة بالنسبة الى كثيرين آخرين جزء مهم من حياتهم وطريقة للبقاء مستيقظين روحيا.‏ يعترف پيجي پَريني قائلا:‏ «تلتقون في السوق شخصين يتكلمان عن المسيح،‏ او يحملان كتابا مقدسا تحت ذراعيهما،‏ فتقولون لنفسكم:‏ «انهما من شهود يهوه!‏».‏

ملايين من الناس يتمتعون بمناقشة كلمة اللّٰه مع شهود يهوه.‏ ولا شك ان الشهود يرتِّبون لمناقشات في الكتاب المقدس في منطقتكم.‏ وكما في القرن الاول،‏ يشجع هؤلاء المسيحيون الغيورون واحدهم الآخر على اخبار الآخرين بإيمانهم.‏ وأماكن اجتماعاتهم (‏التي تُدعى قاعات ملكوت)‏ هي اماكن يشعر فيها الشخص بالدفء والصداقة.‏ فلمَ لا تحضرون احد الاجتماعات التي يعقدها شهود يهوه لتروا كيف يمكنكم ان تحاربوا السُّبات الروحي؟‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة