مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ميخائيل الرئيس العظيم يقوم
    برج المراقبة ١٩٨٨ | ١ كانون الثاني (‏يناير)‏
    • ١ اي مجرى مستقبلي لحوادث العالم معروف من قبل في الكتاب المقدس،‏ واي سؤال ينشأ بشأن شعب اللّٰه بسبب ذلك؟‏

      لقد اعطى يهوه تحذيرا عادلا:‏ لن يكون هنالك ابدا سلام على الارض ما دامت المنافسة بين ملك الشمال وملك الجنوب مستمرة.‏ فهاتان القوتان تكون لهما دائما مصالح متضاربة.‏ وفضلا عن ذلك،‏ في ذروة عداوتهما،‏ سيهدد ملك الشمال الحالة الروحية لشعب اللّٰه قبل ان «يبلغ نهايته.‏» (‏دانيال ١١:‏٤٤،‏ ٤٥‏)‏ فهل ينجو شعب اللّٰه من الهجوم؟‏ وماذا يحدث لملك الجنوب عندما يبلغ منافسه الكبير نهايته؟‏

      ٢ و ٣ (‏أ)‏ اية نبوة نجدها في سفر حزقيال تساعدنا على فهم النبوة عن ملك الشمال وملك الجنوب؟‏ (‏ب)‏ بحسب نبوة حزقيال ماذا ستكون نتيجة الهجوم الاخير العظيم على شعب اللّٰه؟‏

      ٢ ان نبوة من حزقيال،‏ معاصر دانيال،‏ تساعدنا على الاجابة عن هذين السؤالين.‏ فحزقيال ايضا اوحي اليه بأن يتكلم عن «الايام الاخيرة،‏» وحذر من هجوم قادم ‹لجوج الماجوجي› على ارض شعب اللّٰه.‏ (‏حزقيال ٣٨:‏٢،‏ ١٤-‏١٦،‏ دانيال ١٠:‏١٤‏)‏ وفي هذه النبوة رمز جوج الى الشيطان،‏ ورمزت اجناده الى كل عملاء الشيطان الارضيين الذين سيقومون بمحاولة اخيرة يائسة لابادة شعب اللّٰه.‏ وبما ان هذا الهجوم،‏ كذاك الذي لملك الشمال،‏ يحدث في الايام الاخيرة من المعقول ان نستنتج ان ‹نصب ملك الشمال فُسطاطه بين البحور وجبل بهاء القدس› يكون تأييدا لهجوم جوج.‏ (‏دانيال ١١:‏٤٠،‏ ٤٥‏)‏ فهل ينجح الهجوم؟‏

      ٣ تنبأ حزقيال:‏ «ويكون في ذلك اليوم يوم مجيء جوج على ارض اسرائيل يقول السيد الرب ان غضبي يصعد في انفي.‏ واعاقبه بالوبإ وبالدم وامطر عليه وعلى جيشه وعلى الشعوب الكثيرة الذين معه مطرا جارفا وحجارة برد عظيمة ونارا وكبريتا.‏» (‏حزقيال ٣٨:‏١٨،‏ ٢٢‏)‏ كلا،‏ ان الهجوم لن ينجح.‏ فالمسيحيون الحقيقيون سيجري انقاذهم،‏ وجمهور جوج سيهلكون.‏ —‏ حزقيال ٣٩:‏١١‏.‏

      ٤ هل يبقى ملك الجنوب حيا بعد نهاية ملك الشمال؟‏ وأية نبوات اخرى تؤيد هذا الجواب؟‏

      ٤ اذاً،‏ من الواضح ان وقت نهاية ملك الشمال هو وقت نهاية جوج وكل جمهوره،‏ بمن فيهم ملك الجنوب.‏ وهذا ينسجم مع نبوات اخرى في سفر دانيال.‏ مثلا،‏ نقرأ انه بعد ان يتأسس ملكوت اللّٰه ‹يسحق ويفني كل هذه الممالك [بما فيها ملك الشمال وملك الجنوب كلاهما] وهو يثبت الى الابد.‏› (‏دانيال ٢:‏٤٤‏)‏

  • ميخائيل الرئيس العظيم يقوم
    برج المراقبة ١٩٨٨ | ١ كانون الثاني (‏يناير)‏
    • ميخائيل «يقوم»‏

      ١٥ بأية طريقة «يقوم» يسوع،‏ ومتى يحدث ذلك؟‏

      ١٥ اذاً،‏ كيف يحدث ان يسوع،‏ الذي هو «قائم» الآن،‏ «يقوم» في ذلك الوقت؟‏ (‏دانيال ١٢:‏١‏)‏ بمعنى ان حكمه كما لو كان يدخل طورا جديدا.‏ انه الوقت ليعمل بطريقة بارزة لينقذ ‹شعب دانيال› من الابادة على ايدي الحكومات البشرية.‏ (‏حزقيال ٣٨:‏١٨،‏ ١٩‏)‏ و «الوقت» المشار اليه هنا هو كما يتضح ‹وقت نهاية› ملك الشمال وملك الجنوب حين يهدد ملك الشمال الحالة الروحية لشعب اللّٰه.‏ (‏دانيال ١١:‏٤٠-‏٤٥‏)‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة