-
الفديةالمباحثة من الاسفار المقدسة
-
-
رؤيا ٧:٩، ١٤: «بعد هذا نظرت واذا جمع كثير لم يستطع احد ان يعده من كل الامم والقبائل والشعوب والالسنة . . . هؤلاء هم الذين اتوا من الضيقة العظيمة وقد غسلوا ثيابهم وبيضوا ثيابهم في دم الخروف.» (لذلك فان اعضاء هذا الجمع الكثير يكونون احياء عندما تبدأ الضيقة العظيمة، ويملكون موقفا طاهرا امام اللّٰه لانهم يمارسون الايمان بالفدية. والبر المنسوب اليهم نتيجة لذلك يكفي لحفظهم احياء على الارض عبر الضيقة العظيمة.)
-
-
الفديةالمباحثة من الاسفار المقدسة
-
-
رؤيا ٧:٩، ١٠: «واذا جمع كثير لم يستطع احد ان يعده من كل الامم والقبائل والشعوب والالسنة واقفون امام العرش وامام الخروف [يسوع المسيح، الذي مات كما لو انه خروف فدائي] متسربلين بثياب بيض وفي ايديهم سعف النخل وهم يصرخون بصوت عظيم قائلين الخلاص لالهنا الجالس على العرش وللخروف.» (الايمان بذبيحة المسيح هو عامل رئيسي في نجاة هذا الجمع الكثير عبر الضيقة العظيمة.)
-