-
الفديةالمباحثة من الاسفار المقدسة
-
-
افسس ١:١١–١٤: «فيه [المسيح] ايضا نلنا [اليهود، بمن فيهم الرسول بولس] نصيبا (كورثة، عج) [ورثة لأي شيء؟ للملكوت السماوي] . . . لنكون لمدح مجده نحن الذين قد سبق رجاؤنا في المسيح. الذي فيه ايضا انتم [المسيحيين المأخوذين من الامم غير اليهودية، كما كان كثيرون في افسس] اذ سمعتم كلمة الحق انجيل خلاصكم. الذي فيه ايضا اذ آمنتم ختمتم بروح الموعد القدوس الذي هو عربون ميراثنا لفداء المقتنى لمدح مجده.» (وهذا الميراث، كما هو ظاهر في ١ بطرس ١:٤، محفوظٌ في السموات. والرؤيا ١٤:١-٤ تدل ان اولئك الذين يشتركون فيه يبلغ عددهم ٠٠٠,١٤٤. ومع المسيح سيخدم هؤلاء كملوك وكهنة على الجنس البشري مدة ٠٠٠,١ سنة، التي سيجري خلالها انجاز قصد اللّٰه ان تكون الارض فردوسا آهلا بذرية كاملة للزوجين البشريين الاولين.)
-
-
الفديةالمباحثة من الاسفار المقدسة
-
-
رؤيا ٥:٩، ١٠: «وهم يترنمون ترنيمة جديدة قائلين مستحق انت [الخروف، يسوع المسيح] ان تأخذ السفر وتفتح ختومه لانك ذبحت واشتريتنا للّٰه بدمك من كل قبيلة ولسان وشعب وامة. وجعلتنا لالهنا ملوكا وكهنة فسنملك على الارض.» (كانت الفدية عاملا حيويا في فتح الطريق الى الحياة السماوية لاولئك الذين سيحكمون مع المسيح. وقريبا سيكون جميع الحكام في حكومة الارض الجديدة على عروشهم السماوية.)
-