-
خراب المدينة العظيمةالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
«بعد هذا رأيت ملاكا آخر نازلا من السماء، له سلطة عظيمة. واستنارت الارض من مجده. فصرخ بصوت قوي قائلا: ‹سقطت! سقطت بابل العظيمة›». (رؤيا ١٨:١، ٢ أ )
-
-
خراب المدينة العظيمةالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
٥ (أ) مَن يستخدم الملاك في اعلان سقوط بابل العظيمة؟ (ب) عندما ابتدأت الدينونة على اولئك المدَّعين انهم «بيت اللّٰه»، كيف كانت الحال مع العالم المسيحي؟
٥ ومَن يستخدم هذا الملاك بسلطة عظيمة في اعلان أخبار مذهلة كهذه امام الجنس البشري؟ انهم الشعب عينه الذي يتحرر نتيجة لذلك السقوط، الممسوحون الباقون على الارض، صف يوحنا.
-
-
خراب المدينة العظيمةالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
٨ اي حادث ينادي به الرقيب في اشعيا ٢١:٨، ٩، ومَن يرمز اليهم اليوم هذا الرقيب؟
٨ منذ آلاف السنين استخدم يهوه انبياء آخرين لينبئوا بهذا الحادث الذي يسم العصر. فقد تكلم اشعيا عن رقيب «صرخ كأسد: ‹يا يهوه، انا واقف على برج المراقبة دائما في النهار، وأنا قائم على محرسي كل الليالي›». وأيّ حادث يدركه هذا الرقيب وينادي به بجرأة كجرأة الاسد؟ هذا: «سقطت! سقطت بابل، وكل منحوتات آلهتها كسرها [يهوه] الى الارض!». (اشعيا ٢١:٨، ٩) يرمز هذا الرقيب جيدا الى صف يوحنا اليقظ اليوم اذ يستعملون مجلة برج المراقبة ومطبوعات ثيوقراطية اخرى لاعلان الاخبار ان بابل قد سقطت.
-