-
‹ابقوا متمسكين بما عندكم›الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
فنتيجة لكرازة صف يوحنا، دخلت أعداد هائلة من الناس من الباب المفتوح الى خدمة الملكوت.b
-
-
‹ابقوا متمسكين بما عندكم›الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
b تابعت مجلة برج المراقبة، التي ينشرها صف يوحنا، إبراز إلحاح انتهاز هذه الفرصة والمشاركة قدر الامكان في عمل الكرازة؛ مثلا، انظروا المقالتين «لنحدِّث جميعا بمجد يهوه» و «الى جميع الارض خرج صوتهم» في عدد ١ كانون الثاني ٢٠٠٤. وفي عدد ١ حزيران ٢٠٠٤، في مقالة «مبارَك مَن يمجِّد اللّٰه»، جرى التشديد على الدخول من ‹الباب المفتوح› الى الخدمة كامل الوقت. وكانت هنالك ذروة من ٥٥٢,٠٩٣,١ فاتحا قدَّموا تقريرهم عن خدمة كهذه خلال شهر واحد في سنة ٢٠٠٥.
-
-
‹ابقوا متمسكين بما عندكم›الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
٩ كيف يستعمل يسوع مفتاح داود ليفتح وليغلق؟
٩ في هذه الاثناء كان يسوع سيستعمل مفتاح داود، فاتحا الفرص والامتيازات المتعلقة بملكوت اللّٰه. فبواسطة يسوع كان يهوه سينقذ الآن المسيحيين الممسوحين على الارض «من سلطة الظلام»، ناقلا اياهم «الى مملكة ابن محبته». (كولوسي ١:١٣، ١٤) وكان المفتاح سيُستعمل ايضا لمنع ايّ من الذين يتبرهن انهم غير امناء عن امتيازات كهذه. (٢ تيموثاوس ٢:١٢، ١٣) وبما ان هذا الوارث الدائم لمملكة داود يحظى بدعم يهوه، فلا يمكن لأيّ مخلوق ان يمنعه من اتمام واجبات كهذه. — قارنوا متى ٢٨:١٨-٢٠.
١٠ اي تشجيع يمنحه يسوع للجماعة في فيلادلفيا؟
١٠ واذ تأتي من مصدر ذي سلطة، فلا بد ان تكون كلمات يسوع الى المسيحيين في فيلادلفيا معزِّية على نحو خصوصي! وهو يمدحهم قائلا: «اني اعرف اعمالك (ها قد جعلت امامك بابا مفتوحا لا يستطيع احد ان يغلقه) ان لك قدرة يسيرة، وقد حفظت كلمتي ولم تخن اسمي». (رؤيا ٣:٨) لقد كانت الجماعة نشيطة، وانفتح امامها باب — ودون شك باب للخدمة. (قارنوا ١ كورنثوس ١٦:٩؛ ٢ كورنثوس ٢:١٢.) ولذلك يشجع يسوع الجماعة على استغلال الفرصة كاملا للكرازة. لقد احتملوا وأظهروا ان لهم قوة كافية، بالمساعدة من روح اللّٰه، للاستمرار في انجاز «اعمال» اضافية في خدمة يهوه. (٢ كورنثوس ١٢:١٠؛ زكريا ٤:٦) وقد اطاعوا وصايا يسوع ولم ينكروا المسيح لا بالكلام ولا بالعمل.
-