مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٧ ١٥/‏١٢ ص ٣٢
  • التزيّن بقرط من ذهب

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • التزيّن بقرط من ذهب
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
ب٩٧ ١٥/‏١٢ ص ٣٢

التزيّن بقرط من ذهب

من الازمنة الباكرة،‏ كانت الحلى الذهبية تقدَّر تقديرا رفيعا نظرا الى قيمتها وجمالها.‏ فعندما صار يوسف الوزير الاكبر في مصر،‏ تسلم طوق ذهب من فرعون.‏ (‏تكوين ٤١:‏٤٢‏)‏ وأُعطيت رفقة خزامة وسوارَين من ذهب،‏ تساوي قيمتها اليوم حوالي ٤٠٠‏,١ دولار اميركي.‏ (‏تكوين ٢٤:‏٢٢‏)‏ ودون شك،‏ قُبلت هذه الهدايا الثمينة بشكر ولُبست بسرور.‏

يتحدث الكتاب المقدس عن حِلى مجازية قيمتها اكثر بكثير من التي لبسها يوسف ورفقة.‏ تذكر الامثال ٢٥:‏١٢‏:‏ «قرط من ذهب وحلي من ابريز الموبِّخ الحكيم لأذن سامعة.‏» فعندما يقدِّم مشيرٌ نصيحة مؤسسة على كلمة اللّٰه بدلا من رأيه الشخصي،‏ فهو يمنح حقا هدية قيِّمة.‏ ولماذا؟‏ لأن مشورة كهذه هي في النهاية من يهوه نفسه.‏ ويقول لنا الكتاب المقدس:‏ «يا ابني لا تحتقر تأديب الرب ولا تكره توبيخه.‏ لأن الذي يحبه الرب يؤدبه وكأب بابن يُسر به.‏» (‏امثال ٣:‏١١،‏ ١٢‏)‏ فعندما يقبل السامع المشورة بتواضع ويطبقها،‏ يكون كما لو انه يزيّن نفسه بقرط من ذهب.‏ وهذا تماما ما يقوله المثل الموحى به في الكتاب المقدس:‏ «طوبى للانسان الذي يجد الحكمة وللرجل الذي ينال الفهم.‏ لأن تجارتها خير من تجارة الفضة وربحها خير من الذهب الخالص.‏» —‏ امثال ٣:‏١٣،‏ ١٤‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة