مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • انتظروا يهوه
    برج المراقبة ١٩٨٧ | ١٥ تشرين الاول (‏اكتوبر)‏
    • يستطيع خدام يهوه ان يواجهوا امتحانات الايمان باحتمال لان اللّٰه ملجأُهم ومنقذهم.‏ وكم يَظهر ذلك جيدا في الجزء الثاني من المزامير!‏ نعم،‏ تبرهن المزامير ٤٢ الى ٧٢ اننا نستطيع ان نحتمل اذا كنا بروح الصلاة ننتظر ان يعمل يهوه لمصلحتنا.‏

      ‏«(‏انتظري)‏ اللّٰه»‏

      اقرأوا المزامير ٤٢ الى ٤٥‏.‏ لاوي مسبي حزين لانه لا يستطيع ان يذهب الى مقدس يهوه،‏ ولكنه مكتف بأن ‹يترجى (‏ينتظر،‏ ع‌ج)‏ اللّٰه› ليعمل كمنقذ له.‏ (‏المزموران ٤٢،‏ ٤٣‏)‏

  • انتظروا يهوه
    برج المراقبة ١٩٨٧ | ١٥ تشرين الاول (‏اكتوبر)‏
    • درس لنا:‏ ان المزمور ٤٦ يلائم الوقت الذي فيه كانت اورشليم مهددة من الاشوريين.‏ واذ عرف أن ‹اللّٰه ملجأ.‏ عونا في الضيقات وُجد شديدا،‏› صلّى الملك حزقيا الى يهوه فجرى انقاذ المدينة بطريقة عجائبية.‏ (‏٢ ملوك،‏ الاصحاح ١٩‏)‏ وعندما نكون نحن ايضا في ضيق يجب ان نجعل يهوه ملجأنا.‏ كيف؟‏ بالثقة به،‏ والتمسك بكلمته،‏ والالتصاق بهيئته.‏

      الانقاذ اكيد

      اقرأوا المزامير ٥٢ الى ٥٧‏.‏ اللّٰه سيستأصل الشرير «من ارض الاحياء» و ‹يبدد عظام› ايّ شخص يقاوم شعبه.‏ (‏المزموران ٥٢،‏ ٥٣‏)‏ وعندما طارده شاول كان داود واثقا بالانقاذ الالهي،‏ وكضحية للخيانة ألقى همه على يهوه.‏ (‏المزموران ٥٤،‏ ٥٥‏)‏ وكان صاحب المزمور مكتفيا بأن ينتظر اللّٰه لانهاء الشدائد.‏ —‏ المزموران ٥٦،‏ ٥٧‏.‏

      ◆ ٥٢:‏٨ —‏ كيف يكون البار مثل زيتونة؟‏

      ان الزيتونة يمكن ان ترمز الى الإثمار،‏ والجمال،‏ والكرامة.‏ (‏ارميا ١١:‏١٦،‏ هوشع ١٤:‏٦‏،‏ ع‌ج)‏ وفي هذا المزمور تجري مقابلة مدبِّر المكايد الشرير الذي سيصل الى نهاية رديئة بالشخص البار الذي تجري حمايته فيزدهر مثل زيتونة خضراء.‏

      ◆ ٥٤:‏١ —‏ لماذا قال داود،‏ «باسمك خلِّصني»؟‏

      ان الاسم الالهي ليست له قوى خفيَّة ولكن يمكن ان يمثل اللّٰه نفسه.‏ ولهذا السبب،‏ بهذا الالتماس،‏ اعترف داود بأن يهوه قادر على تخليص شعبه.‏ (‏خروج ٦:‏١-‏٨‏)‏ ومع ان الزيفيين كشفوا عن مكان وجود داود للملك شاول فان الغزو الفلسطيني لاسرائيل اوقف فجأة مطاردة شاول لداود.‏ (‏١ صموئيل ٢٣:‏١٣-‏٢٩،‏ مزمور ٥٤‏،‏ العنوان)‏ وهكذا خلَّص يهوه داود.‏

      درس لنا:‏ كان اعداء داود قد حفروا حفرة قدامه.‏ (‏مزمور ٥٧:‏٦‏)‏ وحفرة كهذه لايقاع انسان في شرك تدل على ظروف خطرة او مكايد تعرض خدام يهوه للخطر.‏ ولكنّ مقاومي شعب اللّٰه يمكن ان يقعوا في شرك مخططاتهم الشريرة الخاصة.‏ ولذلك اذا اتكلنا على يهوه ومارسنا الحذر يكون انقاذنا اكيدا.‏ —‏ امثال ١١:‏٢١؛‏ ٢٦:‏٢٧‏.‏

  • انتظروا يهوه
    برج المراقبة ١٩٨٧ | ١٥ تشرين الاول (‏اكتوبر)‏
    • درس لنا:‏ كان داود مكتفيا بأن ‹ينتظر (‏بصمت)‏› ان يعمل اللّٰه لمصلحته.‏ (‏مزمور ٦٢:‏١-‏٧‏)‏ واذ اذعن لمشيئة يهوه شعر بالطمأنينة وكانت له ثقة باللّٰه.‏ فاذا كانت لنا ثقة كهذه بيهوه فان «سلام اللّٰه» سيحفظ قلوبنا وأفكارنا فيما ننتظر الانقاذ الالهي من الاعداء والضيقات.‏ —‏ فيلبي ٤:‏٦،‏ ٧،‏ مزمور ٣٣:‏٢٠‏.‏

      سبحوا منقذنا

      اقرأوا المزامير ٦٥ الى ٧٢‏.‏ يجري تسبيح يهوه بصفته مصدر الغلال الوافرة،‏ الامطار الغزيرة،‏ المراعي الخصبة،‏ والقطعان المنتجة.‏ (‏مزمور ٦٥‏)‏ فينبغي الترنم «بمجد اسمه.‏» (‏مزمور ٦٦‏)‏ ويجب ان يُحمد،‏ ويجري تسبيحه بصفته «اله خلاص.‏» (‏المزموران ٦٧،‏ ٦٨‏)‏ وآلام المسيّا منبأ بها،‏ ويهوه يجري تعظيمه بصفته ‹المنقذ› الذي ينتظر صاحب المزمور مساعدته.‏ (‏المزامير ٦٩-‏٧١‏)‏ ان ثقة كهذه تجري مكافأتها،‏ لان الازدهار في كل الارض والانقاذ من الظلم اكيدان في اثناء حكم المسيّا المبارك.‏ —‏ مزمور ٧٢‏.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة