-
رجاء حقيقي لأحبائنا الموتىماذا يعلّم الكتاب المقدس حقا؟
-
-
اقام ايليا ابن الارملة. — ١ ملوك ١٧:١٧-٢٤.
فقيامة لعازر ليست سوى واحدة من تسع قيامات مسجلة في كلمة اللّٰه.a وعندما نقرأ الروايات المسجلة عن هذه القيامات ونتأمل فيها، نشعر بالفرح لأنها تعلّمنا ان اللّٰه ليس محابيا. فقد اقام يهوه اشخاصا صغارا وكبارا، رجالا ونساء، اسرائيليين وأمميين. ويا للسعادة التي تصفها هذه الروايات! على سبيل المثال، عندما اقام يسوع صبية من الموت، ‹لم يملِك والداها أنفسهما من شدة الفرح الذي غمرهما›. (مرقس ٥:٤٢) حقا، لقد منحهما يهوه سببا للفرح لا يُنسى!
اقام الرسول بطرس امرأة مسيحية اسمها دوركاس. — اعمال ٩:٣٦-٤٢.
١٠ طبعا، ان الاشخاص الذين اقامهم يسوع ماتوا في النهاية. فهل عنى ذلك ان قيامتهم كانت دون جدوى؟ كلا، فروايات الكتاب المقدس هذه تؤكد حقائق مهمة وتمنحنا الرجاء.
-