-
ريونيونالكتاب السنوي لشهود يهوه لعام ٢٠٠٧
-
-
المساعدة تأتي من فرنسا
كان فرع فرنسا آنذاك يشرف على عمل الكرازة في ريونيون، فوجّه الدعوة الى الناشرين الاكفاء للذهاب الى الجزيرة. فلبَّت الطلب عائلة پيڠو — اندريه وجانين وابنهما كريستيان البالغ من العمر ست سنوات — الى جانب قريبتهم نُوِيمي دوريه. وفي كانون الثاني (يناير) ١٩٦١، رست سفينتهم في ريونيون. لقد خدمت نُوِيمي، او ميمي، هناك كفاتحة خصوصية طوال سنتين قبل ان تعود الى فرنسا.
ولم يمضِ وقت طويل على وصولهم حتى وجدوا الكثير من المهتمين وبدأوا بعقد الاجتماعات في غرفتهم في احد فنادق العاصمة سان دوني. وحين انتقلوا للسكن في منزل خاص بهم، عقدوا الاجتماعات هناك.
-
-
ريونيونالكتاب السنوي لشهود يهوه لعام ٢٠٠٧
-
-
[الصورة في الصفحة ٢٢٤]
نُوِيمي دوريه مع جانين پيڠو وابنها كريستيان في طريقهم الى ريونيون سنة ١٩٦١
-