-
الرؤيا — ذروتها السعيدة!الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
وهكذا، يؤكد لنا سفر الرؤيا في البداية: «سعيد هو مَن يقرأ . . . كلمات هذه النبوة». وفي اصحاحه الاخير يجري اخبارنا: «سعيد هو مَن يحفظ كلمات نبوة هذا الدرج». — ١ تيموثاوس ١:١١؛ رؤيا ١:٣؛ ٢٢:٧.
٢ ماذا يجب ان نفعل لنجد السعادة بواسطة سفر الرؤيا؟
٢ فكيف نجد السعادة بواسطة سفر الرؤيا؟ نفعل ذلك بالتفتيش عن معنى رموزه الحيَّة والعمل بانسجام معها. فالتاريخ المضطرب للجنس البشري سيبلغ ذروة مفجعة قريبا اذ ينفِّذ اللّٰه ويسوع المسيح الدينونة في النظام الشرير الحاضر، مستبدلَين اياه بـ ‹سماء جديدة وأرض جديدة› حيث حتى «الموت لا يكون في ما بعد». (رؤيا ٢١:١، ٤) ألا نريد جميعا ان نحيا في عالم جديد كهذا، في سلام وأمن حقيقيين؟ يمكننا ذلك اذا بنينا ايماننا بواسطة درس كلمة اللّٰه، بما فيها نبوة الرؤيا المحرِّكة.
-
-
الرؤيا — ذروتها السعيدة!الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
وهنا نجد لا مجرد رسالة مميتة لدينونة العالم، بل اظهارا للحقائق الالهية التي يجب ان تبني في قلوبنا رجاء مشرقا وايمانا راسخا.
-