-
رسالة حلوة ومرَّةالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
«وصرخ [الملاك] بصوت عالٍ كأن اسدا يزأر. ولما صرخ اطلقت الرعود السبعة اصواتها». (رؤيا ١٠:٣ )
-
-
رسالة حلوة ومرَّةالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
٨ ما هي ‹اصوات الرعود السبعة›؟
٨ كان يوحنا قد سمع سابقا رعودا تنبثق من عرش يهوه عينه. (رؤيا ٤:٥) وقديما في ايام داود، جرى التكلم احيانا عن الرعد الحرفي بصفته «صوت يهوه». (مزمور ٢٩:٣) وعندما اعلن يهوه على نحو مسموع قصده ان يمجد اسمه في ايام خدمة يسوع الارضية، بدا ذلك لكثيرين كالرعد. (يوحنا ١٢:٢٨، ٢٩) لذلك من المنطقي ان نستنتج ان ‹اصوات الرعود السبعة› هي تعبير خاص ليهوه عن مقاصده. والواقع ان هنالك «سبعة» رعود يقترح تمام ما سمعه يوحنا.
-