مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • وقائع وراء عيد الميلاد،‏ الفصح،‏ وعشية عيد جميع القديسين
    استيقظ!‏ ١٩٩٣ | تشرين الثاني (‏نوفمبر)‏ ٢٢
    • وكان احتفال روما الوثنية بعيد زحل (‏عيد الاله ساتُرن)‏،‏ يوم ولادة الشمس التي لا تُقهر،‏ يجري بعد ثلاثة اشهر تقريبا.‏ فكيف دُفع الاحتفال بميلاد يسوع الى الامام الى ٢٥ كانون الاول،‏ لجعله يتزامن بتجديف مع الاحتفال الوثني بيوم ولادة الشمس؟‏

      كان النهار الذي يقصر يوما بعد يوم خلال شهر كانون الاول يثير ذعرا خرافيا بين عبَّاد الشمس،‏ الذين خشوا ان يكون الههم يحتضر.‏ فكانوا يشعلون الشموع ويوقدون النيران في الهواء الطلق للمساعدة على تجديد نشاط الاله المريض.‏ وبدا ان ذلك ينجح.‏ فبعد الانقلاب الشتوي في ٢١ كانون الاول،‏ كان يَظهر ان اله الشمس يستعيد قوته فيما يطول النهار اكثر فأكثر.‏

      ‏«كان كانون الاول الشهر الرئيسي للاحتفال الوثني،‏ وكان ٢٥ كانون الاول قمة عربدات الشتاء،‏» كما توضح صحيفة عيد الميلاد الكنسية المصوَّرة.‏ «ويعتقد البعض ان اسقف روما اختار ٢٥ كانون الاول كتاريخ ولادة المسيح لكي ‹يقدِّس› الاحتفالات الوثنية.‏ وما نتج كان مزيجا غريبا من الاعياد الوثنية والمسيحية يدعوه العالم اليوم عيد الميلاد.‏» وتعترف المقالة:‏ «الكلمة ‹Christmas [عيد ميلاد المسيح]› لا تظهر في الكتاب المقدس،‏ ولا تعطي الاسفار المقدسة ايّ تفويض للاحتفال بولادة يسوع.‏»‏

  • وقائع وراء عيد الميلاد،‏ الفصح،‏ وعشية عيد جميع القديسين
    استيقظ!‏ ١٩٩٣ | تشرين الثاني (‏نوفمبر)‏ ٢٢
    • تقديم الهدايا كان وجها من اوجه عيد زحل.‏ «كان يُتوقع منكم في هذا العيد ان تقدموا هدية لكل اصدقائكم.‏» —‏ ايطاليا القديمة والدين العصري.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة