مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • الدم الذي ينقذ الحياة حقا
    كيف يمكن للدم ان ينقذ حياتكم؟‏
    • وفي العيد القديم المدعوّ يوم الكفارة كان رئيس كهنة اسرائيل يأخذ دم الذبائح الحيوانية الى اقدس جزء من الهيكل،‏ مركز عبادة اللّٰه.‏ وفعْل ذلك كان طريقة رمزية للطلب الى اللّٰه ان يستر خطايا الشعب.‏ (‏لاويين ١٦:‏٣-‏٦،‏ ١١-‏١٦‏)‏ وتلك الذبائح لم تلغِ في الواقع كل الخطية،‏ لذلك لزم تكرارها كل سنة.‏ ومع ذلك،‏ رسم هذا الاستعمال للدم نموذجا مفعما بالمعنى.‏

      ان تعليما رئيسيا في الكتاب المقدس هو ان اللّٰه سيزوِّد اخيرا ذبيحة كاملة واحدة يمكن ان تكفِّر تماما عن خطايا كل المؤمنين.‏ وهذا يدعى الفدية،‏ وهو يركِّز على ذبيحة المسيّا،‏ او المسيح،‏ المنبإ به.‏

      ويقارن الكتاب المقدس دور المسيّا بما كان يجري في يوم الكفارة:‏ «وأما المسيح وهو قد جاء رئيس كهنة للخيرات العتيدة [فبالهيكل] الاعظم والاكمل غير المصنوع بيد .‏ .‏ .‏ وليس بدم تيوس وعجول بل بدم نفسه دخل مرة واحدة الى الاقداس [السماء] فوجد فداء ابديا.‏ وكل شيء تقريبا يتطهّر حسب الناموس بالدم وبدون سفك دم لا تحصل مغفرة.‏» —‏ عبرانيين ٩:‏​١١،‏ ١٢،‏ ٢٢‏.‏

  • الدم الذي ينقذ الحياة حقا
    كيف يمكن للدم ان ينقذ حياتكم؟‏
    • وبحسب النموذج الذي رسمه اللّٰه في يوم الكفارة،‏ أُقيم يسوع الى السماء «ليظهر .‏ .‏ .‏ امام وجه اللّٰه لاجلنا.‏» وقدَّم هناك قيمة دمه الفدائي.‏ (‏عبرانيين ٩:‏٢٤‏)‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة