-
كره «اعماق الشيطان»الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
«وللباقين منكم الذين في ثياتيرا، كل الذين ليس لهم هذا التعليم، الذين لم يعرفوا ‹اعماق الشيطان›، كما يقولون، فإني اقول: لست اضع عليكم عبئا آخر.
-
-
كره «اعماق الشيطان»الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
١٦ مع ان يسوع والهيئة الحاكمة المسيحية للقرن الاول لم يزيدا عبئا اكثر على المسيحيين، اية امور يجب تجنبها؟
١٦ وصفّ يوحنا اليوم شجَّع ايضا رفقاءه، الجمع الكثير، على الاحتراز من التأثيرات الفاسدة ادبيا، كتلك التي في عالم التسلية المنحط. فلا حاجة الى مشاهدة او اختبار الفساد بدافع الفضول او لكي نتعلم ما يجب تجنبه. وهو مسلك حكمة ان نبقى بعيدين عن «اعماق الشيطان».
-
-
كره «اعماق الشيطان»الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
١٧ (أ) كيف اغوى الشيطان الناس بـ ‹الاعماق›؟ (ب) ماذا يجب ان يكون موقفنا من «اعماق» عالم الشيطان المعقَّد؟
١٧ ولدى الشيطان «اعماق» اخرى اليوم، كالافتراضات والفلسفات المعقَّدة التي ترضي غرور العقل. وبالاضافة الى الحجج المتساهلة الفاسدة ادبيا، تشمل هذه الارواحية ونظرية التطور. وكيف ينظر الخالق الكلي الحكمة الى هذه ‹الاعماق›؟ يقتبس الرسول بولس منه قوله: «سأبيد حكمة الحكماء». وبالتباين مع ذلك، فإن «اعماق اللّٰه» بسيطة، واضحة، ومبهجة للقلب. والمسيحيون الحكماء يتجنبون «اعماق» عالم الشيطان المعقَّد. واذكروا ان «العالم يزول وكذلك شهوته، وأما الذي يصنع مشيئة اللّٰه فيبقى الى الابد». — ١ كورنثوس ١:١٩؛ ٢:١٠؛ ١ يوحنا ٢:١٧.
-