مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤ | ايار (‏مايو)‏ ٢٢
    • التهجّم ليلة البارحة قالت لي ابنتي البالغة من العمر سبع سنوات انها لا تريد الذهاب الى المدرسة،‏ لأن ثمة فتاتَين تضايقانها باستمرار.‏ فدفعني ذلك الى قراءة سلسلة المقالات «التهجّم:‏ كيف يمكنك ان تواجهه؟‏».‏ (‏٢٢ آب [اغسطس] ٢٠٠٣)‏ وقد ساعدتني هذه المقالات على تقديم العون لابنتي،‏ وكذلك على فهم سبب تصرّف الناس بطرائق معينة.‏

      ل.‏ ه‍.‏،‏ الولايات المتحدة

  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤ | ايار (‏مايو)‏ ٢٢
    • لدى قراءة هذه المقالات،‏ عدت بالذاكرة الى ماضيّ.‏ فعندما كنت تلميذة،‏ كنت اتعرض للتهجّم كل يوم.‏ وغالبا ما تساءلت عن السبب.‏ لقد ساعدتني سلسلة المقالات هذه على فهم السبب،‏ كما منحتني عزاء كبيرا.‏

      م.‏ م.‏،‏ اليابان

      كنت أُعامَل كمنبوذة في المدرسة،‏ ونتيجة لذلك قلّت ثقتي بنفسي.‏ فقيل لي ان اضحك في وجه الذين يسيئون اليّ.‏ ولكنكم مُصيبون بالقول انه من الافضل النظر في عيونهم والشرح لهم بهدوء ان الامر ليس مسلّيا.‏

      م.‏ ڠ.‏،‏ فرنسا

  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤ | ايار (‏مايو)‏ ٢٢
    • مذ صرت في المدرسة الثانوية وأنا اعاني يوميا مشكلة التهجّم.‏ لقد ساعدتني هذه المقالات ان اعرف انني لست بلا قيمة بسبب انتمائي الى دين اعضاؤه قليلون.‏ وبمرور الوقت،‏ ازداد شعوري بالفخر لأنني واحد من شهود يهوه،‏ وأنا سعيد لأنني اتألم بسبب ذلك.‏ كنت اتصرف حيال الوضع بغضب،‏ اما الآن فصرت اعرف ما يجب ان افعل،‏ وأنا واثق من ان الامور ستتحسّن.‏

      م.‏ س.‏،‏ ايطاليا

      انا وأختي توأم.‏ عمرنا ست عشرة سنة،‏ ونحن في نفس الصف في المدرسة.‏ رفاقنا في الصف يعرفون اننا من شهود يهوه،‏ وغالبا ما يتهجّمون علينا.‏ لقد ساعدتنا كثيرا طريقة عرض موضوع التهجّم بطريقة واقعية جدا.‏

      آ.‏ پ.‏،‏ ايطاليا

      انفجرت بالبكاء عندما قرأت المقالات،‏ لأنني تذكرت كل المضايقات التي كنت اتعرّض لها يوميا على يد رفاقي في المدرسة طوال ست سنوات.‏ كحدثة،‏ كنت اظن انني الوحيدة التي تعاني مثل هذه الامور.‏ ولم اكن اعرف ان هذا الترهيب النفسي يُدعى التهجّم.‏ اما الآن بعدما صرت شابة،‏ فإنني اودّ ان اشكركم جزيل الشكر على تنويري بشأن هذه المشكلة.‏ اخيرا،‏ اشعر انه يوجد مَن يفهمني!‏

      ا.‏ پ.‏،‏ المانيا

      اشعر احيانا انني لم اعد اريد الذهاب الى المدرسة،‏ لأنني اقاسي فيها مشاكل كثيرة.‏ إلّا ان هذه المقالات ساعدتني ان اعيد تقييم وضعي،‏ وقد اعطتني بعض النصائح السديدة.‏ بدأت اطبّق بعض الاقتراحات المذكورة،‏ وتبيّن انها نافعة كثيرا.‏ شكرا على هذه المقالات المشجعة والمفيدة.‏

      م.‏ ت.‏،‏ روسيا

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة