-
يوم دينونة اللّٰه — نتيجته المبهجة!الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
١٦ (أ) اسماء مَن لن تُكتب في دَرْج، او كتاب، الحياة؟ (ب) مَن هم الذين ستبرهن قيامتهم انها «قيامة للحياة»؟
١٦ وفي ما يتعلق بالقيامة الارضية قال يسوع ان ‹الذين فعلوا الصالحات يخرجون الى قيامة للحياة، والذين مارسوا الرذائل الى قيامة للدينونة›. هنا تتباين «الحياة» و «الدينونة»، مما يظهر ان المقامين الذين «مارسوا الرذائل» بعدما تعلَّموا الكتاب المقدس والادراج يدانون بعدم الجدارة بالحياة. وأسماؤهم لن تُكتب في دَرْج، او كتاب، الحياة. (يوحنا ٥:٢٩) ويصح ذلك ايضا في كل مَن اتَّبع سابقا مسلكا امينا ولكنه، لسبب ما، انحرف في خلال حكم الالف السنة. فالاسماء يمكن ان تُمحى. (خروج ٣٢:٣٢، ٣٣)
-
-
يوم دينونة اللّٰه — نتيجته المبهجة!الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
ومن الواضح انه في هذه المرحلة، عند نهاية الالف السنة، يُطلَق سراح الشيطان ويحدث الامتحان الاخير لتقرير اسماء مَن ستبقى على نحو دائم مسجَّلة في دَرْج الحياة. ‹فاجتهدوا› لكي يكون اسمكم بينها! — لوقا ١٣:٢٤؛ رؤيا ٢٠:٥.
-