-
يوم دينونة اللّٰه — نتيجته المبهجة!الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
وسلَّم البحر الاموات الذين فيه، وسلَّم الموت وهادس الاموات الذين فيهما، ودينوا كل واحد بحسب اعماله». (رؤيا ٢٠:١٢ب، ١٣ ) انه لمشهد باهر فعلا! ‹البحر، الموت، وهادس› كلٌّ يلعب دورا، ولكن لاحظوا ان هذه التعابير لا يستثني احدها الآخر.a فيونان، عندما كان في جوف سمكة وبالتالي في وسط البحر، تحدَّث عن نفسه كأنه في شيول، او هادس. (يونان ٢:٢) واذا أُمسك شخص في قبضة الموت الآدمي، فهو على الارجح في هادس ايضا. وهذه الكلمات النبوية تقدِّم ضمانا قويا بأنه لن يُغفَل عن احد.
-
-
يوم دينونة اللّٰه — نتيجته المبهجة!الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
a ان الذين يقامون من البحر لا يشملون سكان الارض الفاسدين الذين هلكوا في الطوفان ايام نوح؛ فذلك الدمار كان نهائيا، كما سيكون تنفيذ دينونة يهوه في الضيق العظيم. — متى ٢٥:٤١، ٤٦؛ ٢ بطرس ٣:٥-٧.
-