-
الايام الاخيرة — وقت حصادبرج المراقبة ١٩٨٨ | ١ كانون الثاني (يناير)
-
-
١٣ لقد سُمِعت البشارة في ٢١٠ بلدان — بالتأكيد ‹كل قبيلة وأمة ولسان› يمكن الوصول اليها في الوقت الحاضر. (مرقس ١٣:١٠) وفضلا عن ذلك، كذروة، عمل ٦١٢,٣٩٥,٣ معا لانجاز ذلك — اكثر من ايّ وقت مضى في التاريخ المسيحي. والارقام مؤثرة حتى في بعض البلدان افراديا. ففي الولايات المتحدة جرى الوصول الى ذروة جديدة من ٢١٩,٧٧٣. ورأى بَلَدان آخران، البرازيل والمكسيك، ذروتين من ٢١٦,٢١٦ و ١٦٨,٢٢٢ على التوالي؛ وأخبرت ستة بلدان اخرى، بريطانيا والمانيا وايطاليا واليابان ونيجيريا والفيليبين، بذرى تزيد على ٠٠٠,١٠٠.
-
-
الايام الاخيرة — وقت حصادبرج المراقبة ١٩٨٨ | ١ كانون الثاني (يناير)
-
-
فكم ملائم هو أن يرى يوحنا ‹جمعا كثيرا› يسبّح اللّٰه «نهارا وليلا في هيكله.» (رؤيا ٧:١٥) واتماما لهذه الرؤيا اخبر التقرير أنّ هذا ‹الجمع الكثير،› الذين يعملون في تعاون مع اخوتهم الممسوحين، صرفوا ما مجموعه ٢٨٦,٠١٩,٧٣٩ ساعة في عمل الكرازة في السنة السابقة — وهو رقم اكبر من ان يُدرك تقريبا. وحول العالم مثَّل ذلك ما يزيد على معدل ١٨ ساعة شهريا للناشر الواحد. قارنوا ذلك بالمعدل ١٢ ساعة شهريا قبل عشر سنوات فقط، ويمكنكم ان تروا أنّ سرعة عمل الكرازة تزداد. فكيف يكون معدلكم الشخصي بالمقارنة مع المعدل العالمي؟
١٦ (أ) ما هي الطريقة الحسنة ‹للكرازة بالكلمة› بالحاح؟ (ب) كم شخصا اشترك في هذا العمل في السنة السابقة؟
١٦ لاحظوا ايضا الذروة الجديدة من الفاتحين الاضافيين والقانونيين: ٠٩٥,٦٥٠. ويعني ذلك انه كان هنالك من الفاتحين في الحقل في السنة السابقة اكثر مما كان هنالك من الناشرين قبل ٢٥ سنة فقط.
-
-
الايام الاخيرة — وقت حصادبرج المراقبة ١٩٨٨ | ١ كانون الثاني (يناير)
-
-
[الجدول في الصفحة ١٨]
تقرير سنة الخدمة ١٩٨٧ لشهود يهوه في بعض البلدان العربية مع المجموع العالمي
(انظر المجلد)
-