-
خدموا بروح طوعية في البرازيلبرج المراقبة ٢٠١٢ | ١٥ تشرين الاول (اكتوبر)
-
-
«عقدت ١٨ درسا في الكتاب المقدس. ورؤية تلاميذي يصنعون تغييرات في حياتهم ادخلت فرحا كبيرا الى قلبي». ويضيف: «ادركت اذاك اني وجدت ما افتقرت اليه حياتي: الشعور بالاكتفاء العميق جراء وضع مصالح الملكوت اولا، شعورا ما كنت لأنعم به اطلاقا لو اني سعيت وراء اهداف مادية».
-
-
خدموا بروح طوعية في البرازيلبرج المراقبة ٢٠١٢ | ١٥ تشرين الاول (اكتوبر)
-
-
فهل اضفت مهنة ماريانا الجديدة مغزى وقصدا على حياتها؟ تعبّر قائلة: «كلما فكرت ان يهوه يستخدمني لمساعدة الناس على تغيير حياتهم نحو الافضل شعرت بالرضى والراحة. وأنا سعيدة لأني استغل وقتي وطاقتي في عمل جدير حقا بالعناء». وتوجز كارولين مشاعرها هي وصديقاتها بالقول: «حين اضع رأسي على الوسادة ليلا، احس باكتفاء عميق لأني ابذل طاقتي في طلب مصالح الملكوت. فحياتي تتمحور حول اعانة الاشخاص الذين ادرس معهم. وحين اراهم يتقدمون في الحق، يغمر قلبي فرح ما بعده فرح. فأنا ألمس لمس اليد صحة الكلمات: ‹ذوقوا وانظروا ما اطيب يهوه›». — مز ٣٤:٨.
-