-
المحارب الملك ينتصر في هرمجدونالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
«ومن فمه يخرج سيف طويل ماضٍ، لكي يضرب به الامم، وهو سيرعاهم بعصا من حديد». (رؤيا ١٩:١٥ أ )
-
-
المحارب الملك ينتصر في هرمجدونالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
١٦ كيف تصف المزامير وارميا دور المحارب الملك المعيَّن من يهوه؟
١٦ ان المحارب الملك، بصفته المعيَّن من يهوه، سيميِّز بين اولئك الذين سينجون واولئك الذين سيموتون. ويهوه، اذ يتحدث نبويا الى ابن اللّٰه هذا، يقول: «تكسرهم [حكام الارض] بصولجان من حديد، كإناء خزاف تحطمهم». ويخاطب ارميا مثل هؤلاء القادة الحكوميين الفاسدين وأتباعهم، قائلا: «ولولوا ايها الرعاة، واصرخوا! وتمرغوا يا وجهاء القطيع؛ لأن ايامكم قد تمت للذبح وللتبديد، فتسقطون كإناء نفيس!». فمهما بدا هؤلاء الحكام كشيء نفيس للعالم الشرير، فإن ضربة واحدة من صولجان الملك الحديدي ستقضي عليهم، كما لو انها تهشِّم اناء جذابا. وسيكون ذلك كما تنبَّأ داود عن الرب يسوع: «يرسل يهوه عصا قوتك من صهيون، ويقول: ‹تسلط في وسط اعدائك›. يهوه عن يمينك يحطم ملوكا في يوم غضبه. يدين بين الامم، يكثر الجثث». — مزمور ٢:٩، ١٢؛ ٨٣:١٧، ١٨؛ ١١٠:١، ٢، ٥، ٦؛ ارميا ٢٥:٣٤.
-