مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • يهوه يمنح الرجاء وسط الحزن
    برج المراقبة ١٩٨٨ | ١ ايلول (‏سبتمبر)‏
    • الخطية لا تجلب اي فرح.‏ هوذا اورشليم الخاطئة،‏ التي كانت ذات مرة عاصمة يهوذا المكتظة،‏ تجلس وحيدة.‏ ويهوذا نفسها هي مثل سيدة باكية مترملة لانه جرى تخريبها.‏ و ‹المحبون› امثال مصر لم يخلصوها من الغزو البابلي في ٦٠٧ ق‌م.‏ والناس لا يأتون في ما بعد الى صهيون الى الاعياد.‏ فأولادها مسبيون،‏ واعداؤها يضحكون على انهيارها.‏ والاجانب النجسون دنسوا الهيكل،‏ وكان على شعبها ان يعطوا اشياءهم الثمينة لقاء الأكل.‏ هذا كله بسبب الخطية!‏ —‏ ١:‏١-‏١١ .‏

  • يهوه يمنح الرجاء وسط الحزن
    برج المراقبة ١٩٨٨ | ١ ايلول (‏سبتمبر)‏
    • يمكننا ان نجلب الدمار على انفسنا بالخطية العمدية.‏ بسبب خطية يهوذا كان «بنو صهيون الكرماء» يحسبون كخزف مكسور لا قيمة له.‏ وفي الحصار فان الذين قتلوا بالسيف كانوا افضل من الآخرين الذين ماتوا ببطء من الجوع.‏ واللّٰه في الواقع «سكب حمو غضبه.‏» والانبياء والكهنة المدنسون تاهوا بشكل اعمى،‏ والملك صدقيا —‏ «مسيح (‏يهوه)‏» —‏ أُلقي القبض عليه.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة