-
تعزية من اله السلامبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١٥ ايار (مايو)
-
-
١٢ اية تعزية حقيقية يمكن ان ننال عندما يموت شخص حبيب، ومن ايّ مصدر؟
١٢ يقول بولس: «ثم لا اريد ان تجهلوا ايها الاخوة من جهة الراقدين (في الموت) لكي لا تحزنوا كالباقين الذين لا رجاء لهم.» (١ تسالونيكي ٤:١٣)
-
-
تعزية من اله السلامبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١٥ ايار (مايو)
-
-
١٤ يكتب بولس هنا «من جهة الراقدين (في الموت).» نعم، «الراقدين.» والشخص الراقد لا يشعر بأيّ شيء ولا يقدر ان يقوم بأية اعمال. (قارنوا جامعة ٩:٥، ١٠.) وكانت هنالك مناسبة اثناء خدمة يسوع قال فيها ان لعازر قد «نام» وانه، يسوع، ‹سيوقظه (من النوم).› وعندما لم يفهم تلاميذ المسيح هذه الكلمات «قال لهم يسوع حينئذ علانية لعازر مات.» وأختا لعازر، مرثا ومريم، تعزّتا برجاء القيامة، ويسوع جلب لهما تعزية اضافية. ولكن كم تقوّى ايمانهما عندما اقام يسوع صديقه، الذي كان ميتا لاربعة ايام، من رقاد الموت! — يوحنا ١١:١١-١٤، ٢١-٢٥، ٤٣-٤٥.
-