مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٨ ٨/‏٧ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • تهديد للحرية الدينية في اوروپا
  • نوافذ اوتوماتيكية
  • تأثير التلفزيون في الاولاد
  • السير قد يطيل الحياة
  • الموسيقى تساعد الاولاد
  • بيئة الشواطئ
  • ما يستهلكه العالم من الطعام
  • استخدام الأنقليس
  • احزمة الامان والموت من حوادث السير
  • الموت المرتبط باستعمال التبغ
  • سبر غور اسرار الأنقليس
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • اخلاقية التبغ؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • كوستاريكا —‏ بلد صغير،‏ تنوُّع وافر
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • حياة الملايين تتصاعد مع الدخان
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٨
ع٩٨ ٨/‏٧ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

تهديد للحرية الدينية في اوروپا

في مؤتمر صحافي عُقد مؤخرا في واشنطن دي.‏ سي.‏،‏ الولايات المتحدة الاميركية،‏ قال ماسِّيمو إنتروڤينيه،‏ وهو عالِم كاثوليكي روماني من تورينو،‏ ايطاليا،‏ ان هنالك لوائح او تقارير لمحاربة البدع يجري جمعها في عدد من البلدان.‏ والمنظمات المشار اليها بأنها «بدع خطرة» تشمل:‏ البوذيين،‏ جمعية الشابات المسيحيات،‏ شهود يهوه،‏ الكويكرز،‏ المعمدانيين،‏ المواهبيين الكاثوليك،‏ واليهود الحاسيديين.‏ ويذكر تقرير الماني ٨٠٠ فرقة؛‏ وآخر في بلجيكا ١٨٧؛‏ وآخر في فرنسا ١٧٢.‏ ويكتب إنتروڤينيه انه في فرنسا «طُرد معلِّمون من المدارس الرسمية بعد سنوات من الخدمة الشريفة فقط لأنهم اعضاء من شهود يهوه».‏ وكما ذكرت وكالة انباء كومپاس دايركت،‏ عبَّر إنتروڤينيه عن قلقه بشأن الدعم العام للحركات المناهضة للمذاهب الدينية.‏ وقال:‏ «من الواضح جدا ان هذه الحركات مسؤولة عن نشر معلومات مضلِّلة وفي اغلب الاحيان خاطئة تماما بشأن الاقليات الدينية،‏ وعن نشر رأي متعصِّب في الحياة».‏

نوافذ اوتوماتيكية

لقد طوَّر الباحثون في جامعة سيدني في أوستراليا نافذة تنغلق اوتوماتيكيا عند اقتراب طائرة تحلِّق على علو منخفض.‏ وبعد انتهاء الضجيج المزعج،‏ تفتح النافذة من جديد.‏ فثمة ميكروفون موضوع خارجا يعاونه برنامج كمپيوتر داخل النافذة،‏ يمكنه ان يميِّز التردُّدات الخصوصية التي تحدثها مصادر الضجيج الاخرى ايضا،‏ كضجيج الشاحنات الكبيرة جدا.‏ وتشير الاختبارات الى ان هذه النوافذ يمكنها ان تخفِّف الضجيج بمقدار ٢٠ دسِّيبلا،‏ ويُرجى ان يكون ذلك كافيا لضمان نوم هانئ.‏ وتعلِّق مجلة العالِم الجديد (‏بالانكليزية)‏:‏ «احدى الفوائد الكبيرة التي يتمتع بها هذا النظام هو انه يمكن حماية الابنية من الضجيج وتهويتها في الوقت نفسه دون الحاجة الى تركيب مكيِّفات الهواء الباهظة الثمن».‏

تأثير التلفزيون في الاولاد

تذكر الصحيفة المكسيكية إل اونيڤرسال (‏بالاسپانية)‏:‏ «تؤثر الصور المتحركة وألعاب الڤيديو في سلوك الاولاد الذين تترواح اعمارهم بين ٦ و ١٢ سنة اكثر مما تؤثر المدرسة،‏ لأنهم يقضون حتى ٣٨ ساعة كل اسبوع في مشاهدة التلفزيون مقابل ٢٣ ساعة في الصف».‏ وذكر الباحث عمر تورِّبلانكا ان التلفزيون يعلِّم الاولاد ايّة مواقف يجب ان يعربوا عنها في حالات معيَّنة،‏ دون ان يعي الولد هل هذه المواقف جيدة او رديئة.‏ وأوضح:‏ «اذا شاهد الولد صورا متحركة او فيلما حيث تُقيَّد احدى الشخصيات وتكون النتائج مرضية،‏ فمن المرجَّح جدا ان يقلِّد الولد ذلك».‏ ودلَّت ابحاث تورِّبلانكا ان «الاولاد يطبقون في حياتهم اليومية ما يتعلمونه كل يوم من التلفزيون لكن ليس ما يتعلمونه في المدرسة لأنهم يعتبرون المدرسة مجرَّد واجب».‏

السير قد يطيل الحياة

يمكن للسير يوميا ان يطيل حياة المرء على نحو ملحوظ،‏ كما تقول اسبوع آسيا (‏بالانكليزية)‏.‏ فقد تناولت دراسة دامت ١٢ سنة ٧٠٧ رجال غير مدخِّنين تتراوح اعمارهم بين ٦١ و ٨١ سنة ويمكنهم السير.‏ ويذكر التقرير ان الذين «كانوا يسيرون ٢‏,٣ كيلومترات (‏ميلَين)‏ فقط كل يوم —‏ حتى بتمهل —‏ انخفض عندهم احتمال الموت من جميع الاسباب الى النصف».‏ والذين لم يمشوا كانوا عرضة للموت من كل انواع السرطانات اكثر بمرتين ونصف من الذين كانوا يمشون ميلين على الاقل يوميا.‏ وقد وجدت الدراسة التي نُشرت في مجلة الطب لنيو إنڠلند (‏بالانكليزية)‏ ان احتمال الموت ينخفض حتى ولو سار المرء مسافة قصيرة تبلغ نصف ميل كل يوم.‏ ففي الماضي كان بعض خبراء اللياقة البدنية يشككون في قيمة التمارين الخفيفة هذه.‏ أما الآن،‏ كما تستنتج الدراسة الحديثة،‏ «فيمكن ان يستفيد الكبار السن صحيا اذا نُصحوا بالسير».‏

الموسيقى تساعد الاولاد

يقول ڠوردون شو،‏ پروفسور في الفيزياء في جامعة كاليفورنيا بمدينة إيرڤاين،‏ ان تعليم الاولاد البالغين من العمر ثلاث او اربع سنوات عزف الموسيقى يمكن ان يساعدهم على التفكير والتحليل.‏ ففي هذا العمر الغض،‏ تتشكل التوصيلات في الدماغ بسهولة،‏ وقد برهن الباحثون ان التمرين القانوني حتى لمدة عشر دقائق يوميا يساعد على انتاج «تحسين طويل الامد في طريقة تفكير وتحليل الولد».‏ ففي اختبار دام تسعة اشهر،‏ قورن اولاد كانوا يأخذون دروسا في الپيانو بآ‌خرين كانوا إما يأخذون دروسا في الكمپيوتر وإما لا يأخذون ايّ نوع من الدروس.‏ وتخبر صحيفة صنداي تايمز اللندنية (‏بالانكليزية)‏ ان نتائج اختبارات الذكاء عند الاولاد الذين تعلَّموا العزف على الپيانو تحسنت بنسبة ٣٥ في المئة،‏ فيما ظهرت عند الفريقين الآخرَين تحسينات طفيفة او لم تظهر اطلاقا.‏

بيئة الشواطئ

هل يمكن القضاء على شاطئ بجعله نظيفا اكثر من اللازم؟‏ تجيب دراسة اجريت على خليج سوانزي في ويلز ان ذلك ممكن.‏ فما يبقي الشاطئ سليما هو خط الشاطئ حيث تجتمع البقايا مرتين في اليوم وقتما يعلو المد.‏ ويمكن ان تشتمل البقايا على اشجار،‏ خشب طافٍ،‏ طحالب،‏ حشائش،‏ وحتى على حيوانات ميتة،‏ مختلطة كلها بالاعشاب البحرية.‏ وتعيش في هذا الخليط حيوانات صغيرة جدا من اللافقاريات تساعد على تفكيك النباتات المتحللة،‏ ويعمل الهواء والموج بعد ذلك على تذريتها مما يجعل التراب متماسكا.‏ ويؤمِّن خط الشاطئ ايضا القوت للطيور ولحيوانات اخرى كفئران الحقول،‏ والفئران،‏ والارانب البرية،‏ وحتى الثعالب.‏ وما نبَّه انصار المحافظة على البيئة الى واقع ان تنظيف الشاطئ قانونيا يفسد توازنه البيئي الدقيق كان انخفاض عدد الطيور المخوِّضة التي تقتات في خط الشاطئ.‏ لكنَّ كثيرين من الذين يترددون الى الشواطئ يرغبون في ان تكون الشواطئ نظيفة على نحو غير منطقي.‏ فقد اخبرت ذا تايمز اللندنية (‏بالانكليزية)‏ ان احد زوار الشاطئ توقَّع حتى ان يزال الحصى من الرمل.‏

ما يستهلكه العالم من الطعام

هل تساءلتم يوما كم يأكل سكان الارض من الطعام كل يوم؟‏ ذكرت الصحيفة اليونانية تو ڤيما بعض الاحصاءات المدهشة بشأن ما يستهلكه العالم يوميا.‏ فحول العالم يُنتَج ويُستهلك بليونَا بيضة —‏ عدد كاف لصنع عجة بحجم جزيرة قبرص!‏ ويلتهم العالم ٦‏,١ مليون طن من الذرة.‏ وشعبية البطاطا هي ايضا كبيرة،‏ إذ يُستهلك ٠٠٠‏,٧٢٧ طن منها!‏ أما الارزّ فهو الطعام الاساسي لجزء كبير من سكان الارض،‏ ويُنتج منه ٥‏,١ مليون طن كل يوم.‏ ويستهلك الصينيون من هذه الكمية ٠٠٠‏,٣٦٥ طن.‏ وتكفي الاطنان الـ‍ ٠٠٠‏,٧ من الشاي التي تُصنع يوميا لملء نحو ثلاثة بلايين فنجان.‏ ويتمتع اثرياء العالم بتناول ٧‏,٢ طنا من الكاڤيار.‏ ويتناول الراشد العادي في العالم الغربي ٠٠٠‏,٤ سعرة حرارية في اليوم —‏ بالمقارنة مع السعرات الـ‍ ٥٠٠‏,٢ الموصى بها —‏ فيما يتناول الراشد العادي في افريقيا ٨٠٠‏,١ فقط.‏

استخدام الأنقليس

تُخبر ذا دايلي يوميوري (‏بالانكليزية)‏ ان الأنقليس يُستخدم في اليابان لفحص نوعية الماء.‏ فمنذ خمس سنوات،‏ اكتشف الپروفسور كِنجي نامبا من جامعة هيروشيما ان الأنقليس حساس للتغيرات الطفيفة في نوعية الماء.‏ فالمواد المضرة مثل الكدْميوم والسيانيد تجعل دقات قلب الأنقليس تبطئ،‏ فيما تزيد المواد المسببة للسرطان كثلاثي كلور الاتيلين سرعة قلبه فورا.‏ وتُسوَّق الآن آلة تستعمل هذه الحساسية الفريدة.‏ ففي الآلة يوضع الأنقليس في انبوب من الاكريليك.‏ وعندما يجري الماء في الانبوب،‏ تقيس مسارٍ كهربائية موصولة بالانبوب سرعة قلب الأنقليس؛‏ ويُعلم جهاز نداء الكتروني خبيرا تقنيا بأيّ تغيير يحصل.‏ ويُستخدم لهذه العملية أنقليس جُلب من مياه نقية جدا ويُستبدل شهريا حفاظا على الدقة.‏

احزمة الامان والموت من حوادث السير

أَبطل مؤخرا المجلس الدستوري للمحكمة العليا في كوستاريكا قانونا إلزاميا يقضي بوضع حزام الامان،‏ اذ حكم بأنه ينتهك ضمانات الحرية الشخصية،‏ كما يرد في ذا تيكو تايمز (‏بالانكليزية)‏ في سان هوزيه،‏ كوستاريكا.‏ ومنذ صدر القرار،‏ انخفضت نسبة السائقين في البلد الذين يستخدمون احزمة الامان من ٨٧ في المئة الى ٤٤ في المئة فقط،‏ فيما ارتفع عدد الحوادث والموت الناتج عنها.‏ وقد سارع مجلس السلامة على الطرقات الرئيسية في كوستاريكا الى بذل جهود ملحَّة لتخفيض نسبة الاصابات،‏ لكنَّ هذه الجهود تبوء بالفشل عندما لا يضع الركاب احزمة الامان،‏ كما يذكر التقرير.‏ ويقول مانفرت سرڤنتز،‏ ممثِّل عن المجلس:‏ «اننا في الواقع نحاول ان نُفهم الناس انهم يستطيعون حماية انفسهم وإنقاذ حياتهم عندما يكونون سائقين ذوي مسؤولية».‏

الموت المرتبط باستعمال التبغ

تقول الپروفسورة جوديث ماكاي من الوكالة الاستشارية الآسيوية حول السيطرة على التبغ ان نحو ١‏,١ بليون شخص في العالم يدخنون التبغ.‏ وكما أُخبر في المجلة الطبية البريطانية (‏بالانكليزية)‏،‏ قُدِّر في المؤتمر العالمي العاشر حول التبغ والصحة ان عدد الوفيات المرتبطة باستعمال التبغ كان ثلاثة ملايين عام ١٩٩٠.‏ ويُتوقع ان يرتفع هذا العدد بين السنتين ٢٠٢٥ و ٢٠٣٠ الى عشرة ملايين.‏ وتذكر المجلة انه خلال العقود الثلاثة القادمة ستحدث الزيادة في الوفيات بسبب التدخين في البلدان النامية وليس في البلدان المتقدمة.‏ وبحسب الپروفسور ريتشارد پيتو،‏ وهو پروفسور في الاحصائيات الطبية في جامعة أوكسفورد:‏ «ان عدد الوفيات في الصين بسبب التبغ هو اعلى منه في اية دولة اخرى».‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة