-
شركات التبغ عالقة في عاصفة ناريةاستيقظ! ١٩٩٦ | كانون الثاني (يناير) ٢٢
-
-
تخبر مجلة پانوسكوپ ان هنالك في الصين «نسبة كبيرة [من الاحداث] يدخِّنون.» فنحو ٣٥ في المئة من الذين تتراوح اعمارهم بين ١٢ و ١٥ سنة و ١٠ في المئة من الذين تتراوح اعمارهم بين ٩ و ١٢ سنة هم مدخِّنون.
-
-
شركات التبغ عالقة في عاصفة ناريةاستيقظ! ١٩٩٦ | كانون الثاني (يناير) ٢٢
-
-
الصين — في المرتبة الاولى
جانڠ هانمين، عامل في الصين يبلغ من العمر ٣٥ سنة، يضمّ يديه ويشعل سيجارة. ويقول: «صحيح انه يمكنني الاستغناء عن امور كثيرة، لكنَّ السجائر ليست احدها.» ويمكن على الارجح قول الامر نفسه عن ٣٠٠ مليون شخص آخر من ابناء بلد جانڠ. فمنذ ثمانينات الـ ١٩٠٠، «انتجت [الصين] السجائر، باعتها ودخَّنتها اكثر من ايّ بلد آخر.» وفي احدى السنوات الاخيرة «بيعت بلايين السجائر لسكان مدمنين على التدخين،» مما جعل الصين «الامة الاولى عالميا في استهلاك التبغ.» — مجلة پانوسكوپ.
-