-
اعلاناتخدمتنا للملكوت ٢٠٠٢ | حزيران (يونيو)
-
-
اعلانات
▪ تقدمة المطبوعات لشهر حزيران (يونيو): ماذا يطلب اللّٰه منا؟ او المعرفة التي تؤدي الى الحياة الابدية. وإذا كان صاحب البيت يملك هاتين المطبوعتين فقدِّموا كراسة ملائمة موجودة في مخزون الجماعة. تموز (يوليو) وآب (اغسطس): يمكن توزيع اية كراسة مؤلفة من ٣٢ صفحة بين الكراسات التالية: الاسم الالهي الذي سيثبت الى الابد، تمتعوا بالحياة على الارض الى الابد!، الحكومة التي ستجلب الفردوس، عندما يموت شخص تحبونه، ماذا يحدث لنا عندما نموت؟، ما هو القصد من الحياة؟ — كيف يمكنكم ان تجدوه؟، «ها انا اصنع كل شيء جديدا»، هل يجب ان تؤمنوا بالثالوث؟، و هل يهتم اللّٰه بنا حقا؟. وحيثما يكون ملائما، يمكن تقديم الكراستين التاليتين: ارواح الموتى — هل يمكنها ان تساعدكم او تؤذيكم؟ هل هي موجودة حقا؟ و كتاب لكل الناس. ايلول (سبتمبر): الحياة — كيف وصلت الى هنا؟ بالتطوُّر ام بالخَلق؟. وكل التوزيعات يجب ان تكون في الزيارات المكررة ودروس الكتاب المقدس.
-
-
التمتع بالمعاشرة الثيوقراطيةخدمتنا للملكوت ٢٠٠٢ | حزيران (يونيو)
-
-
التمتع بالمعاشرة الثيوقراطية
١ يشير شهود يهوه احدهم الى الآخر بـ «اخ» و «اخت». ويدل ذلك على العلاقة الوثيقة التي يجب ان توجد بين جميع خدام يهوه اللّٰه.
٢ تُستعمل كلمة «اخ» عموما للاشارة الى ابن الابوين نفسيهما. فهل تشعر برُبُط العلاقة الروحية الحارة مع جميع الذين هم خدام منتذرون ليهوه؟ وكيف يمكننا ان ننمي اكثر نوعَ المحبة الذي يبرهن اننا اخ او اخت لعشرائنا المسيحيين؟
٣ في الاجتماعات: قدَّر تلاميذ يسوع اهمية الاجتماع معا. (اعمال ٢:٤٢، ٤٦؛ ٢٠:٧، ٨) ونحن ايضا نقدِّر امتياز الرفقة المسيحية الحارة. (روما ١٦:٣، ٥) ولكن هل تُظهر تعابيرنا في الاجتماعات اننا مهتمون على نحو اصيل بالخير الروحي لاخوتنا وأخواتنا؟ بتعليقاتنا في الاجتماعات يمكننا ان نروِّج المحبة والاهتمام غير الاناني بخير الآخرين. ونريد ان نشجع اخوتنا ان يكونوا غيورين في المناداة بالبشارة وأن يكونوا مثاليين في كل اوجه الحياة اليومية. — عبرانيين ١٠:٢٤، ٢٥.
٤ هنالك فرص عديدة للمعاشرة الثيوقراطية قبل الاجتماعات وبعدها. ونريد ان نستعمل هذا الوقت لتوسيع معاشرتنا بالترحيب بالجدد والتعرف بأكبر عدد ممكن منهم. وسرْد اختبارات خدمة الحقل والاشتراك في المحادثات البناءة الاخرى سيساهمان في تشجيع الآخرين. — ١ تسالونيكي ٥:١١، ١٥.
٥ معاشرة سليمة: لا يستطيع المرء ان يسير مع اللّٰه فيما يعاشر افرادا من المجتمع الشرير والمريض الذي يوافق على كل ما يكرهه اللّٰه. يحذر الكتاب المقدس: «المعاشرات الرديئة تفسد العادات النافعة». (١ كورنثوس ١٥:٣٣) والبعض في الجماعة قد يميلون الى دعوة المعارف العالميين والاقرباء غير المؤمنين الذين لا يهتمون بالحق الى التجمعات الاجتماعية، معتقدين ان ذلك سيشجعهم على قبول الحق. ولكن هل هذا حكيم ومنسجم مع الاسفار المقدسة؟
٦ يجري نصحنا ان نكون حذرين في تعاملاتنا مع الناس من الامم، غير المؤمنين، والعاميين. (انظر ب٨٨ ١٥/١١ ١٥، ١٦.) ولماذا يكون لنا اتصال اجتماعي غير ضروري بالناس الذين لا يزالون يتبعون الطرق العالمية والذين لم يصيروا عبّادا ليهوه؟! (٢ كورنثوس ٦:١٤، ١٥) وبعض المهملين روحيا قد يفتشون عن الآخرين الذين يتمسكون ايضا بالتفكير والطرائق العالمية عوض طلب معاشرة المسيحيين الناضجين الذين يستطيعون مساعدتهم على الصيرورة اقوياء في الايمان. وهم لا يدركون ان حضور التجمعات الاجتماعية مع الناس العالميين العديمي المبادئ يمكن ان يضعف ايمانهم ويفسدهم. — قارن ٢ تسالونيكي ٣:١٤، ١٥.
٧ يجب على كل مَن يريد ان يمارس الحق ان يفتش عن العشراء المنتذرين ليهوه والذين سيساعدونه على السير في الحق ويساهمون في تقدمه في خدمة اللّٰه. ورفقاؤنا وعشراؤنا يمكن ان يكون لهم اثر عميق فينا. لذلك كم يكون حكيما ان نفتش عن صحبة الاشخاص الاتقياء الذين يحافظون على علاقة وثيقة بيهوه!
-