-
ايها الحدث، قاوِم ضغط النظيربرج المراقبة ٢٠١٠ | ١٥ تشرين الثاني (نوفمبر)
-
-
اُرْسُمْ ‹خُطَطًا تَؤُولُ إِلَى ٱلْمَنْفَعَةِ›
١٦ كَيْفَ يُمْكِنُ أَنْ يَأْتِيَ ٱلضَّغْطُ مِنْ أَشْخَاصٍ يَدَّعُونَ أَنَّهُمْ مَسِيحِيُّونَ؟
١٦ فِي بَعْضِ ٱلْأَوْقَاتِ، قَدْ يَأْتِي ٱلضَّغْطُ لِٱرْتِكَابِ ٱلْغَلَطِ مِنْ أَحْدَاثٍ يَدَّعُونَ أَنَّهُمْ خُدَّامٌ لِيَهْوَهَ. مِثَالًا عَلَى ذلِكَ، مَاذَا تَفْعَلُ إِذَا ذَهَبْتَ إِلَى حَفْلَةٍ نَظَّمَهَا حَدَثٌ كَهذَا وَٱكْتَشَفْتَ أَنَّهَا لَيْسَتْ تَحْتَ إِشْرَافِ شَخْصٍ رَاشِدٍ؟ أَوْ مَاذَا لَوْ كَانَ ٱلْمَشْرُوبُ مَفْتُوحًا فِي ٱلْحَفْلَةِ وَٱبْتَدَأَ ٱلْبَعْضُ يَشْرَبُونَ بِإِسْرَافٍ؟
-
-
ايها الحدث، قاوِم ضغط النظيربرج المراقبة ٢٠١٠ | ١٥ تشرين الثاني (نوفمبر)
-
-
تَوَقَّعْ مَا قَدْ يَحْدُثُ وَكُنْ مُسْتَعِدًّا لَهُ. فَإِذَا كُنْتَ ذَاهِبًا إِلَى حَفْلَةٍ مَا، فَخَطِّطْ مُسْبَقًا كَيْفَ سَتَنْسَحِبُ مِنْهَا فِي حَالِ لَمْ تَجْرِ ٱلْأُمُورُ عَلَى مَا يُرَامُ. عَلَى سَبِيلِ ٱلْمِثَالِ، يَتَّفِقُ بَعْضُ ٱلْأَحْدَاثِ مَعَ وَالِدِيهِمْ أَنْ يَأْتُوا وَيَأْخُذُوهُمْ بَاكِرًا حِينَ يَتَّصِلُونَ بِهِمْ. (مز ٢٦:٤، ٥) ‹فَخُطَطٌ كَهذِهِ تَؤُولُ إِلَى ٱلْمَنْفَعَةِ›. — ام ٢١:٥.
-