-
سفر الكتاب المقدس رقم ٢٢: نشيد الانشاد«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»
-
-
٧ اية عروض يقدمها سليمان، ولكن بأية نتيجة؟
٧ يتقدَّم سليمان. وهو لا يريد ان يدعها تذهب. فيثني على جَمالها ويعد بأن يزيِّنها بـ «سلاسل من ذهب» و «جُمان من فضة.» فتصدُّ الشولمية عروضه وتدعه يعرف انها لا يمكن ان تحب احدا إلَّا حبيبها. — ١:١١.
-
-
سفر الكتاب المقدس رقم ٢٢: نشيد الانشاد«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»
-
-
١٤ على الرغم من كل أساليبه البارعة، كيف يخيب سعي سليمان؟
١٤ عروض سليمان الاخيرة (٦:٤–٨:٤). يدنو الملك سليمان من الشولمية. ومن جديد يقول لها كم هي جميلة، فهي احلى من ‹ستين ملكة وثمانين سُرِّية،› ولكنها تصدُّه. (٦:٨) فإنما هي هنا لأن تعيين عملها جعلها على مقربة من مخيَّمه. وتسأل، ‹ماذا ترى فيَّ›؟ فيستغلّ سليمان سؤالها البريء ليخبرها عن جمالها، من اخمص قدميها حتى اعلى رأسها، ولكنَّ الفتاة تقاوم كل أساليبه البارعة. وتعلن بشجاعة ولاءها لراعيها، منادية اياه. وللمرة الثالثة، تذكِّر بنات اورشليم انهنَّ تحت قسم ان لا يوقظن فيها الحب ضد ارادتها. فيدعها سليمان تذهب الى قريتها. لقد خاب سعيه وراء حب الشولمية.
-