-
جنوب افريقياالكتاب السنوي لشهود يهوه لعام ٢٠٠٧
-
-
كان پيت ڤِنْتْسِلd آنذاك فاتحا في سن الشباب. يقول متذكرا تلك السنوات الباكرة: «نُقلنا انا ورفيقي في الفتح فرانس مولر الى فيرينيغِنْغ. وقبل البدء بالحملة لدعوة الناس الى الاجتماعات العامة في تموز (يوليو) ١٩٤٥، رحت استعد لاثنين من الخطابات الاربعة التي كانت ستُلقى على الحضور. فكنت انزل الى النهر عند الظهر وألقي خطابي على النهر والاشجار طوال ساعة من الوقت. وبقيت اتمرَّن على هذا النحو شهرا كاملا حتى شعرت بالثقة اللازمة لأخاطب حضورا من الناس». وعند إلقاء الخطاب الاول في فيرينيغِنْغ، بلغ عدد المهتمين الذين حضروا ٣٧ شخصا. وكان هؤلاء اساس الجماعة التي تشكَّلت لاحقا في تلك المنطقة.
بعد سنوات عديدة من الخدمة كناظر جائل، دُعي پيت وزوجته لينا الى بيت ايل. وهو الآن عضو في لجنة الفرع، ولا يزال غيورا في الخدمة وتلميذا مجتهدا للكتاب المقدس. اما زوجته لينا فقد ماتت في ١٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٤، بعد ٥٩ سنة في خدمة يهوه كامل الوقت.
-
-
جنوب افريقياالكتاب السنوي لشهود يهوه لعام ٢٠٠٧
-
-
d وردت قصة حياة پيت ڤِنْتْسِل في برج المراقبة عدد ١ تموز (يوليو) ١٩٨٦، الصفحات ٩-١٣، بالانكليزية.
-
-
جنوب افريقياالكتاب السنوي لشهود يهوه لعام ٢٠٠٧
-
-
[الصورة في الصفحة ٩٠]
پيت ڤِنْتْسِل وفرانس مولر يحملان فونوغرافات سنة ١٩٤٥
-