-
هل «الدين الشخصي» هو الحل؟استيقظ! ٢٠٠٢ | نيسان (ابريل) ٢٢
-
-
وظهرت نتائج مماثلة في دراسة حول الدين الشخصي في كندا. تذكر مجلة انباء ألبرتا: «نشهد الآن درجة عالية من الايمان بكل ما يمكن تخيله تقريبا، ولكن دون وجود منطق في ذلك. وعندما نحاول ان نحدد نوع الارشاد الذي تلعبه هذه المعتقدات الشخصية في حياة الناس، لا نجد شيئا. فلا توجد سلطة ادبية يُنظر اليها كمرجع نهائي. وهكذا تصير هذه المعتقدات بلا معنى». كما تحدثت المجلة عن «الإله المجزَّإ» لأن الذين يتبنون هذه المعتقدات «يلملمون من هنا وهناك نُتَفًا من العقيدة التقليدية».
-
-
هل «الدين الشخصي» هو الحل؟استيقظ! ٢٠٠٢ | نيسان (ابريل) ٢٢
-
-
ذكرت انباء ألبرتا: «صار الدين اليوم مسألة شخصية . . .، وهكذا لم نعد بلدا فيه بضع مئات من العقائد المختلفة بل بضعة ملايين».
-