-
قدَّرتُ حكمة الاكبر سنابرج المراقبة ٢٠١٢ | ١٥ ايار (مايو)
-
-
عند مواجهة محنة مؤلمة
بعد خمس سنوات ممتعة في العمل الدائري، دُعينا الى الخدمة في بيت ايل بسويسرا. وهناك سرَّتني جدا رفقة الاخوة والاخوات الناضجين الاكبر سنا.
لكنني سرعان ما اكتشفت حقيقة وقعت عليّ وقوع الصاعقة. فزوجي خاننا انا ويهوه، ثم تخلى عني. كم سحقني ذلك! لا ادري كيف كنت سأحتمل الوضع لولا محبة ودعم اصدقائي الاعزاء الاكبر سنًّا في عائلة بيت ايل. فقد أصغوا اليّ كلما احتجت الى التعبير عن نفسي، وسمحوا لي بأن أرتاح عند الضرورة. ان كلماتهم المشجعة وأعمالهم اللطيفة دعمتني خلال مُصابي الاليم وساعدتني ان اقترب اكثر الى يهوه.
-
-
قدَّرتُ حكمة الاكبر سنابرج المراقبة ٢٠١٢ | ١٥ ايار (مايو)
-
-
[الصورة في الصفحة ١٥]
إلڤا وبعض اعضاء عائلة بيت ايل في سويسرا عام ١٩٦٠
-