مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • نقاط بارزة من سفر حزقيال —‏ الجزء ٢
    برج المراقبة ٢٠٠٧ | ١ آب (‏اغسطس)‏
    • ٤٠:‏٣–‏٤٧:‏١٢ ‏—‏ ما الذي يمثِّله الهيكل الرؤيوي؟‏ ان هذا الهيكل الهائل الذي رآه حزقيال لم يُبنَ قط.‏ فهو يمثِّل هيكل اللّٰه الروحي،‏ اي ترتيب اللّٰه للعبادة النقية في ايامنا المشبه بهيكل.‏ (‏حزقيال ٤٠:‏٢؛‏ ميخا ٤:‏١؛‏ عبرانيين ٨:‏٢؛‏ ٩:‏٢٣،‏ ٢٤‏)‏ وتتم رؤيا الهيكل خلال «الايام الاخيرة»،‏ حين يجري تمحيص الكهنوت.‏ (‏٢ تيموثاوس ٣:‏١؛‏ حزقيال ٤٤:‏١٠-‏١٦؛‏ ملاخي ٣:‏١-‏٣‏)‏ وسيكون لها اتمام اخير في الفردوس.‏ لكنّ رؤيا الهيكل احتوت ايضا على وعد للمسبيين اليهود بردّ العبادة النقية وحصول كل عائلة يهودية على ميراث في الارض.‏

  • نقاط بارزة من سفر حزقيال —‏ الجزء ٢
    برج المراقبة ٢٠٠٧ | ١ آب (‏اغسطس)‏
    • ٤٣:‏١٣-‏٢٠ ‏—‏ إلامَ يرمز المذبح الذي رآه حزقيال في الرؤيا؟‏ يشير المذبح الرمزي الى مشيئة اللّٰه المتعلقة بذبيحة يسوع المسيح الفدائية.‏ فبفضل هذا التدبير يُعتبر الممسوحون ابرارا و ‹الجمع الكثير› طاهرين وأنقياء في عيني اللّٰه.‏ (‏رؤيا ٧:‏٩-‏١٤؛‏ روما ٥:‏١،‏ ٢‏)‏ وربما لهذا السبب لا نرى في الرؤيا «البحر المسبوك» الذي كان في هيكل سليمان،‏ وهو حوض ماء هائل الحجم استخدمه الكهنة للاغتسال.‏ —‏ ١ ملوك ٧:‏٢٣-‏٢٦‏.‏

      ٤٤:‏١٠-‏١٦ ‏—‏ مَن هم الممثَّلون بصف الكهنة؟‏ يرمز صف الكهنة الى جماعة المسيحيين الممسوحين في ايامنا.‏ وقد مُحِّصوا سنة ١٩١٨ عندما جلس يهوه في هيكله الروحي ‹ليمحِّصهم وينقِّيهم›.‏ (‏ملاخي ٣:‏١-‏٥‏)‏ والذين وُجدوا انقياء او تابوا كانوا سيحتفظون بامتياز خدمتهم.‏ وبعد ذلك،‏ كان ينبغي ان يعملوا بكد ليحفظوا انفسهم «بلا لطخة من العالم»،‏ صائرين بالتالي امثلة امام ‹الجمع الكثير› الممثَّلين بأسباط اسرائيل غير الكهنوتيين.‏ —‏ يعقوب ١:‏٢٧؛‏ رؤيا ٧:‏٩،‏ ١٠‏.‏

      ٤٥:‏١؛‏ ٤٧:‏١٣–‏٤٨:‏٢٩ ‏—‏ ماذا تمثِّل «الارض» وتوزيعها حصصا؟‏ تمثِّل الارض حيِّز نشاط شعب اللّٰه.‏ فأينما كان عابد يهوه،‏ يُعتبر انه في الارض المستردة ما دام يعتنق العبادة الحقة.‏ وسيجري الاتمام الاخير لتوزيع الارض حصصا في العالم الجديد حيث سيكون لكل شخص امين ميراثه.‏ —‏ اشعيا ٦٥:‏١٧،‏ ٢١‏.‏

      ٤٥:‏٧،‏ ١٦ ‏—‏ ما الذي تمثِّله تقدمة الشعب للكهنوت والرئيس؟‏ في الهيكل الروحي،‏ تشير هذه التقدمة بشكل رئيسي الى الدعم الروحي،‏ اي تقديم المساعدة والاعراب عن روح التعاون.‏

      ٤٧:‏١-‏٥ ‏—‏ إلامَ ترمز مياه النهر في رؤيا حزقيال؟‏ ترمز المياه الى تدابير يهوه الروحية للحياة،‏ بما فيها ذبيحة يسوع المسيح الفدائية ومعرفة اللّٰه التي يتضمنها الكتاب المقدس.‏ (‏ارميا ٢:‏١٣؛‏ يوحنا ٤:‏٧-‏٢٦؛‏ افسس ٥:‏٢٥-‏٢٧‏)‏ ويتزايد عمق هذه المياه تدريجيا لتسدّ حاجات الجدد الذين يتدفقون بأعداد كبيرة لاعتناق العبادة الحقة.‏ (‏اشعيا ٦٠:‏٢٢‏)‏ وستتدفق مياه الحياة الشافية بغزارة شديدة في الحكم الالفي،‏ وستشتمل على تدبير المعرفة الاضافية التي سنستمدها من «الادراج» التي تُفتح آنذاك.‏ —‏ رؤيا ٢٠:‏١٢؛‏ ٢٢:‏١،‏ ٢‏.‏

      ٤٧:‏١٢ ‏—‏ ما الذي تمثِّله الاشجار المثمرة؟‏ تمثِّل هذه الاشجار الرمزية تدابير اللّٰه الروحية لردّ البشر الى حالة الكمال.‏

      ٤٨:‏١٥-‏١٩،‏ ٣٠-‏٣٥ ‏—‏ ماذا تمثِّل المدينة في رؤيا حزقيال؟‏ بما ان مدينة «يهوه هناك» تقع في ارض «غير مقدسة»،‏ ينبغي ان ترمز الى شيء ارضي.‏ وهي ترمز على ما يبدو الى الادارة الارضية التي يستفيد منها الذين يؤلفون ‹الارض الجديدة› البارة.‏ (‏٢ بطرس ٣:‏١٣‏)‏ ويشير وجود البوابات من كل جهة الى سهولة الدخول اليها.‏ وهذا يعني ان الاقتراب من النظار بين شعب اللّٰه ينبغي ان يكون امرا سهلا.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة