مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • نقاط بارزة من الرسائل الى تيطس،‏ فليمون،‏ والعبرانيين
    برج المراقبة ٢٠٠٨ | ١٥ تشرين الاول (‏اكتوبر)‏
    • زار الرسول بولس جزيرة كريت بعد فترة من سجنه للمرة الاولى في روما وإطلاق سراحه سنة ٦١ ب‌م.‏ وقد لاحظ الحالة الروحية للجماعات في الجزيرة،‏ فترك تيطس هناك لتقويتها.‏ ثم كتب اليه رسالة —‏ من مقدونية على الارجح —‏ ليوجِّهه في اتمام مسؤولياته ويفوِّض اليه السلطة لأداء عمله.‏

  • نقاط بارزة من الرسائل الى تيطس،‏ فليمون،‏ والعبرانيين
    برج المراقبة ٢٠٠٨ | ١٥ تشرين الاول (‏اكتوبر)‏
    • كونوا اصحاء في الايمان

      ‏(‏تي ١:‏١–‏٣:‏١٥‏)‏

      اعطى بولس لتيطس توجيهات حول ‹تعيين شيوخ في مدينة بعد اخرى›،‏ ثم نصحه ان ‹يوبخ [المتمردين] بصرامة ليكونوا اصحاء في الايمان›.‏ كما اوصى الجميع في جماعات كريت ان ‹ينبذوا الكفر ويحيوا برزانة›.‏ —‏ تي ١:‏٥،‏ ١٠-‏١٣؛‏ ٢:‏١٢‏.‏

      بعد ذلك اسدى بولس نصحا اضافيا لمساعدة الاخوة في كريت على البقاء اصحاء روحيا.‏ وأوصى تيطس ان ‹يجتنب المباحثات الحمقاء والمشاجرات على الشريعة›.‏ —‏ تي ٣:‏٩‏.‏

      اجوبة عن اسئلة من الاسفار المقدسة:‏

      ١:‏١٥ ‏—‏ كيف تكون «كل الاشياء طاهرة للطاهرين» وغير طاهرة «للدنسين وعديمي الايمان»؟‏ يتضح الجواب اذا فهمنا ما عناه بولس بعبارة «كل الاشياء».‏ فهو لم يقصد الاشياء التي تدينها مباشرة كلمة اللّٰه المكتوبة،‏ بل المسائل التي تترك فيها الاسفار المقدسة حرية القرار للمؤمنين.‏ فكل مَن ينسجم تفكيره مع مقاييس اللّٰه يعتبر هذه الاشياء طاهرة.‏ اما ذوو التفكير المعوّج والضمائر الدنسة فيعتبرونها نجسة.‏a

      ٣:‏٥ ‏—‏ بأي معنى يخلَّص المسيحيون الممسوحون «بالغُسل» و ‹يجدَّدون بروح قدس›؟‏ انهم ‹يخلَّصون بالغُسل› بمعنى ان اللّٰه يغسلهم او يطهرهم بدم يسوع بجعلهم يستفيدون من ذبيحته الفدائية.‏ وهم ‹يجدَّدون بروح قدس› لأنهم يصبحون «خليقة جديدة» كأبناء للّٰه مولودين بالروح.‏ —‏ ٢ كو ٥:‏١٧‏.‏

      دروس لنا:‏

      ١:‏١٠-‏١٣؛‏ ٢:‏١٥‏.‏ يجب على النظار المسيحيين ان يعربوا عن الشجاعة عند تقويم الامور المخالفة او الاخطاء في الجماعة.‏

      ٢:‏٣-‏٥‏.‏ كما كان مطلوبا من المسيحيات في القرن الاول،‏ من الضروري ان تكون الاخوات الناضجات اليوم «في سيرة تليق بالقداسة،‏ غير مفتريات،‏ ولا مستعبدات لكثرة الخمر،‏ معلمات لما هو صالح».‏ وهكذا يتمكنّ من اتمام دورهن بشكل فعال في ارشاد «الشابات» في الجماعة على انفراد.‏

      ٣:‏٨،‏ ١٤‏.‏ انه لأمر ‹حسن ونافع› ان نبقي ‹فكرنا في المواظبة على الاعمال الحسنة›،‏ لأن ذلك يساعدنا ان نكون مثمرين في خدمة اللّٰه ويبقينا منفصلين عن العالم الشرير.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة